أحياناً المريض المتوقف قلبه يكون محتاجاً لجهاز صدمات كهربائية ليعود نبضه يُسمع من جديد .
ماقيل وكُتب هنا هو الجزء الطّافي فقط من جبل القذارة و السّفالة التي حُشرت حشراً بين ثنايا كتاب النّصارى المسمى مقدساً .
درس جديد يعلّم مُمْتهني التنصير و الكرازة عدم العبث مع المسلمين ولو على سبيل المزاح أو الدّعابة !
كلّ حرف كُتب هُنا هو من قلب و صميم ( الهولي) بايبل ومفسّريه المتكلّمين بإرشاد وتوجيه من الرّوح القدس ، بطبيعة الحال نحن أخرجنا جزءا بسيطاً فقط من التّرسانة !
أحياناَ تكون الحقيقة مُرّة صادمة ، وعلى النّصراني أن لا يدفن رأسه في التراب مثل النّعامة !
أسأله تعالى أن يهدي المُغيَّبة و المغتصَبة عقولهم إلى طريقه القويم المستقيم .
آمين ياربّ العالمين .
كلّ عام و الموحّدون بألف ألف خير .