( حينئذ يشبه ملكوت السموات عشر عذارى أخذن مصابيحهن وخرجن للقاء العريس .
2 وكان خمس منهنّ حكيمات وخمس جاهلات .
3 أما الجاهلات فأخذن مصابيحهن ولم يأخذن معهن زيتا .
4 وأما الحكيمات فأخذن زيتا في آنيتهن مع مصابيحهن .
5 وفيما أبطأ العريس نعسن جميعهن ونمن .
6 ففي نصف الليل صار صراخ هوذا العريس مقبل فاخرجن للقائه .
7 فقامت جميع أولئك العذارى وأصلحن مصابيحهن .
8 فقالت الجاهلات للحكيمات أعطيننا من زيتكن فان مصابيحنا تنطفئ .
9 فأجابت الحكيمات قائلات لعله لا يكفي لنا ولكنّ بل اذهبن إلى الباعة وابتعن لكنّ .
10 وفيما هنّ ذاهبات ليبتعن جاء العريس والمستعدات دخلن معه إلى العرس وأغلق الباب .
11 أخيرا جاءت بقية العذارى أيضا قائلات يا سيد يا سيد افتح لنا .
12 فأجاب وقال الحق أقول لكن أني ما أعرفكن .
13 فاسهروا إذا لأنكم لا تعرفون اليوم ولا الساعة التي يأتي فيها ابن الإنسان )
ومن خلال هذه النصوص يتضح لنا أن المسيح تزوج من خمسة سيدات عذارى ؛ وإلا فما معنى دخلن معه إلى العرس وأُغلق الباب ؟؟!! وكان هنا تساؤل : ماذا بعد أن اُغلق الباب ؟؟ ماذا حدث وماذا فعل العريس مع العذارى الخمس ؟؟؟
ونقول ربما كان يلعب الورق أو كان يلعب " استغماية " ؟!! فكل شئ وارد عند النصارى