مشكور أخى صدى الحقيقة
نبوة التثنية اذا كانت تتنبأ عن نبى لليهود خاصة فيكون يسوع خارج منها لانه نبى عالمى عند المسيحيين

وان كانت النبوة تتكلم عن نبى عالمى فهى اذا عن نبى الاسلام لانه حسب عرف اليهود لم يخرج عن أن يكون بشرا ولا يمكن ان تكون النبوة عن اله مثل اله المسيحيين له خاصية النبوة (كاوبشن اضافى يعنى) (اله وينفع تلاقيه نبى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!)

النقطة الاخرى هى ان النبوة تصرخ بوضوح ان النبى المنتظر سيتكلم بكل وصايا الرب للناس ولن يؤجل وصية واحدة منها او يتركها لاشعار اخر ولن يترك مهمة التبليغ والاخبار عن الرب لاتباع او تلاميذ

اما يسوع فقد كان صريحا فى انه لن يقدر ان يكلمهم بكل ما يريد لانهم لن يستطيعوا ان يحتملوا الان وحتى كلامه معهم فى ال 40 يوم بعد القيامة لم يصلنا منه حرف واحد
اذا يسوع لا تنطبق عليه اوصاف النبوة لانه ترك الجزء الاكبر من وصايا الرب لبولس لكى يتولى بولس تبليغها وشرحها
اما نبى الاسلام فقد بلغ وتكلم بكل ما وصاه به الرب ولم يهمل شيئا ولم يترك شيئا من رسالة الرب لكى ينقلها لنا العضو الثالث فى مجلس الألوهية(الروح القدس)