اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د/احمدالالفي مشاهدة المشاركة
بسم الله




تمام



لا ابدا هي نفس العقيدة بلا اي خلاف وان كان عندك ادلة علي اختلاف عقيدة التثليث الوثنية عن عقيدة التثليث المسيحية علي حد قولكم فارجو ان تشرحها لي واكون شاكرا



عقيدة التوحيد موجودة منذ خلق الله السماوات والارض واضحة جلية وهو ما ارسل الله به الرسل من قبل موسي كما هو مثبت في كتابك المقدس والا فاخبرني اين ذكر الكتاب المقدس قبل موسي او بعده ان الله مثلث الاقانيم ؟ اين قال الله تعالي انه ليس واحد وان عقيدة التوحيد هي عقيدة غير صحيحة وبالتالي فعلي البشر الايمان بالثالوث ؟

هذا ما قاله موسي والانبياء واقره يسوع

اول كل الوصايا هي اسمع يا اسرائيل.
الرب الهنا رب واحد
مرقس إصحاح 12 فقرة 28




يا سلام .....انا بانتظارك ان تثبت لي ان تفسير العدد هو

اسمع يا اسرائيل الرب الهنا رب احاد اي ليس واحد مطلق .....اي رب كذا واحد في بعض !


نحن الان امام نسخة الكتاب المقدس تفسير الاستاذ مجدي رجائي




وهل ناخذ ديننا من خلال كلام نشعر انه يوحي بشيء ؟

لو فعلنا هذا لظننا بابراهيم ظن السوء

فوضع العبد يده تحت فخذ ابراهيم مولاه و حلف له على هذا الامر

مولاه اتت فى العبرية بصيغة الجمع

וַיָּשֶׂם הָעֶבֶד אֶת־יָדוֹ תַּחַת יֶרֶךְ אַבְרָהָם אֲדֹנָיו וַיִּשָּׁבַע לוֹ עַל־הַדָּבָר הַזֶּה

وكذلك بداود

فى الملوك الاول

فكلم ناثان بثشبع أم سليمان قائلا: أما سمعت أن أدونيا ابن حجيث قد ملك، وسيدنا داود لا يعلم

سيدنا فى العبرية اتت جمع

וַיֹּאמֶר נָתָן אֶל־בַּת־שֶׁבַע אֵם־שְׁלֹמֹה לֵאמֹר הֲלוֹא שָׁמַעַתְּ כִּי מָלַךְ אֲדֹנִיָּהוּ בֶן־חַגִּיתוַאֲדֹנֵינוּ דָוִד לֹא יָדָע׃
.


وكذلك موسي

Shemot 7:1Orthodox Jewish Bible (OJB)

7 And Hashem said unto Moshe, See, I have made thee as Elohim to Pharaoh: and Aharon thy brother shall be thy navi.






وهو ما يستحيل فاللفظ للتعظيم بلا ادني شك وهو امر مشهور في كل لغات العالم بلا جدال

وببساطة شديدة يمكنك مراجعة اي قرار للنيابة العامة ....ستجد النص التالي في كل القرارات

قررنا نحن السيد فلان الفلاني رئيس نيابة كذا ....مش محتاجة دراسات واختراعات



كما ان الحقيقة لا تحتاج الي تدريج لاعلانها وكانها امر مخزي والعياذ بالله !

ثم ما هو حال من ماتوا وهم علي يقين بان الله واحد كما اخبرهم علي لسان انبيائهم ؟ ايقبل منهم التوحيد ام يرفضه ؟

بكل تاكيد لابد انه سيقبله لانه ما اعلنه لهم .....طيب وما حال من فهموا الامر بعدها علي انه ثالوث كحال حضرتك ؟ هل يقبل منهم التثليث بعد ان يقبل التوحيد ممن كانوا قبلهم ؟ ارجو ان تخبرني ما هو الموقف يوم الدينونة ؟ ايقبل الله التوحيد ام التثليث ؟




للاسف الشديد هذا النص مزور ولا يوجد في انجيل متي العبري

copy of Shem Tob’s (or Shem Tov) Hebrew Gospel of Matthew which is translated from Hebrew to English by George Howard. Here is a screenshot for Matthew 28:19 page: ]


وهذا النص من القرن الاول الميلادي

New Revised Standard Version says this about Matthew 28:19:
Modern critics claim this formula is falsely ascribed to Jesus and that it represents later (Catholic) church tradition, for nowhere in the book of Acts (or any other book of the Bible) is baptism performed with the name of the Trinity...


هذا الكلام مزور تمت اضافته لاحقا ليمثل التقليد الكاثوليكي لانه لا في كتب الرسل ولا في اي مكان اخر من الكتاب المقدس تم التعميد بصيغة الثالوث وهذا كلام النقاد النصيون


وهو ما تخبرنا به الموسوعة الكاثوليكية


The Catholic Encyclopedia, II, page 263:

The baptismal formula was changed from the name of Jesus Christ to the words Father, Son, and Holy Spirit by the Catholic Church in the second century.


صيغة التعميد تم تغييرها من باسم السيد المسيح الي الاب والابن والروح القدس بواسطة الكنيسة الكاثوليكية في القرن الثاني


The Bible Commentary 1919 page 723:

Dr. Peake makes it clear that: “The command to baptize into the threefold name is a late doctrinal expansion. Instead of the words baptizing them in the name of the Father, and of the Son, and of the Holy Ghost we should probably read simply-“into My Name.


The historical riddle is not solved by Matthew 28:19, since, according to a wide scholarly consensus, it is not an authentic saying of Jesus, not even an elaboration of a Jesus-saying on baptism” — (The Anchor Bible Dictionary, Vol. 1, 1992, p. 585)

It has been customary to trace the institution of the practice (of baptism) to the words of Christ recorded in Matthew 28:19. But the authenticity of this passage has been challenged on historical as well as on textual grounds. It must be acknowledged that the formula of the threefold name, which is here enjoined, does not appear to have been employed by the primitive Church, which, so far as our information goes, baptized 'in' or 'into the name of Jesus' (or 'Jesus Christ' or Lord Jesus': Acts 2:38, 8:16, 10:48, 19:5, 1 Cor. 1:13, 15)” —(The Dictionary of the Bible, 1947, p. 83)

Matthew 28:19, “the Church of the first days did not observe this world-wide command, even if they knew it. The command to baptize into the threefold name is a late doctrinal expansion. In place of the words “baptizing... Spirit” we should probably read simply “into my name,” i.e. (turn the nations) to Christianity, “in my name,” i.e. (teach the nations) in my spirit” — (Peake's Commentary on the Bible, 1929, p. 723)


وهو ما اورده يسابيوس القيصري
With one word and voice He said to His disciples: “Go, and make disciples of all nations in My Name, teaching them to observe all things whatsover I have commanded you,” — (Proof of the Gospel by Eusebius, Book III, ch 6, 132 (a), p. 152)


بل ان كاتب انجيل متي الحالي مجهول




التفسير الحديث - إنجيل متى









المدخل الى العهد الجديد - صفحة 245




الانجيل لا يذكر عنه شيئا ...ولا نعرف أسم المؤلف على الوجة الدقيق

الترجمة اليسوعية



لم يذكر لنا التاريخ الكاتب الحقيقى ... ولكننا ندعوه متى ...!!


المدخل الى الكتاب المقدس - حبيب سعيد







ما اخبارك ؟

هل تزال تؤمن بهذه العقيدة المزورة ؟

دكتور أحمد
تقول
اقتباس
لا ابدا هي نفس العقيدة بلا اي خلاف وان كان عندك ادلة علي اختلاف عقيدة التثليث الوثنية عن عقيدة التثليث المسيحية علي حد قولكم فارجو ان تشرحها لي واكون شاكرا



قال السيد المسيح " أنا والآب واحد" (يو10: 30).
آية (يو 14: 26): وَأَمَّا الْمُعَزِّي، الرُّوحُ الْقُدُسُ، الَّذِي سَيُرْسِلُهُ الآبُ بِاسْمِي، فَهُوَ يُعَلِّمُكُمْ كُلَّ شَيْءٍ، وَيُذَكِّرُكُمْ بِكُلِّ مَا قُلْتُهُ لَكُمْ
بلا شك لا يوجد اي وجه للمقارنه بين الثالوث الوثني وبين علاقة الابن بالاب وبين ما سيرسله الاب باسم الابن

فهل ما يوجد في الثالوث الوثني هذا الأمر ؟

تقول
اقتباس
عقيدة التوحيد موجودة منذ خلق الله السماوات والارض واضحة جلية وهو ما ارسل الله به الرسل من قبل موسي كما هو مثبت في كتابك المقدس والا فاخبرني اين ذكر الكتاب المقدس قبل موسي او بعده ان الله مثلث الاقانيم ؟ اين قال الله تعالي انه ليس واحد وان عقيدة التوحيد هي عقيدة غير صحيحة وبالتالي فعلي البشر الايمان بالثالوث ؟


هذا ما قاله موسي والانبياء واقره يسوع






المسيح قال انا في الاب والاب في فهل قال موسي ذلك ؟

موسي لم يقل انه اله لان المسيح قال انه اله فوجه المقارنه لديك غير صحيح في مقابلة موسي بالمسيح تماما
ففي يوحنا 10
(( أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ))
31 فَتَنَاوَلَ الْيَهُودُ أَيْضًا حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ.
32 أَجَابَهُمْ يَسُوعُ: «أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي. بِسَبَبِ أَيِّ عَمَل مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟»
33 أَجَابَهُ الْيَهُودُ قَائِلِينَ: «لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَل حَسَنٍ، بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ، فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إِنْسَانٌ تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلهًا»

تقول
يا سلام .....انا بانتظارك ان تثبت لي ان تفسير العدد هو

اقتباس
اسمع يا اسرائيل الرب الهنا رب احاد اي ليس واحد مطلق .....اي رب كذا واحد في بعض !
اقتباس


نحن الان امام نسخة الكتاب المقدس تفسير الاستاذ مجدي رجائي


ولماذا مجدي رجائي اليس الرابط قال ذلك فالرابط مره ثانيه امام حضرتك
واليك صورة معني الكلمه


تقول
اقتباس
يا سلام .....انا بانتظارك ان تثبت لي ان تفسير العدد هو

اسمع يا اسرائيل الرب الهنا رب احاد اي ليس واحد مطلق .....اي رب كذا واحد في بعض !


نحن الان امام نسخة الكتاب المقدس تفسير الاستاذ مجدي رجائي



هو من الاساس سوف نضع كلمة احاد بالنطق الاصلي لها احاد كيف ؟ يمكن ان نقول احد أ واحد وليس احاد فالرابط والصوره وضحا معني الكلمه نفسها انه واحد شامل او جامع باللغه الاصليه لها ولو كان المقصود الواحد المطلق لقال yachid وهي تعني الواحد الوحيد

الرابط https://www.blueletterbible.org/lang...gs=H3173&t=KJV

تقول
اقتباس
وهل ناخذ ديننا من خلال كلام نشعر انه يوحي بشيء ؟

لو فعلنا هذا لظننا بابراهيم ظن السوء
لماذ ؟ اليس في اشعياء 48 :16
16 تَقَدَّمُوا إِلَيَّ. اسْمَعُوا هذَا: لَمْ أَتَكَلَّمْ مِنَ الْبَدْءِ فِي الْخَفَاءِ. مُنْذُ وُجُودِهِ أَنَا هُنَاكَ» وَالآنَ السَّيِّدُ الرَّبُّ أَرْسَلَنِي وَرُوحُهُ. وضوح الاقانيم الثلاثه وضوح الشمس ؟
فيقول القس إنطونيوس فكري :
هنا ينتقل بوضوح من كورش إلى المسيح المخلص. لَمْ أَتَكَلَّمْ مِنَ الْبَدْءِ فِي الْخَفَاءِ = كلم موسى من على الجبل وأخبره بتجسد المسيح (تث18: 18). كما كلم الشعب من على الجبل وكلام الله مفهوم وليس غامضاً. تَقَدَّمُوا إِلَيَّ = الرب هو المتكلم أي المسيح. مُنْذُ وُجُودِهِ أَنَا هُنَاكَ = منذ الأزل، منذ وجود الآب الأزلي. فالمسيح موجود فهو أزلي مثله فهو قوته وحكمته (1كو1: 24). والسَّيِّدُ الرَّبُّ أَرْسَلَنِي وَرُوحُهُ = من داخل المشورة الثالوثية، كان عمل الأقنوم الثاني أن يتجسد ويظهر ويُرسَل ليقوم بعمل الفداء. فالمسيح هو الكلمة، والله كلم الناس به وأظهر به مجده. وإذا فهمنا أن الآية على كورش وأن الله وروحه أرسلاه نفهم مُنْذُ وُجُودِهِ = أي وجود الأمر بإرسال كورش ليحرر الشعب، وأن هذا الأمر كان أزلياً.
والذي قيل في تثنيه 18:18 هو
آية 18:- اقيم لهم نبيا من وسط اخوتهم مثلك واجعل كلامي في فمه فيكلمهم بكل ما اوصيه به.
المسيح هو النبي المنتظر، بل هو رب الأنبياء. وبسبب هذه النبوة قالوا "هذا هو بالحقيقة النبي الآتي إلى العالم" (يو14:6) وهم سألوا يوحنا المعمدان "النبي أنت؟" (يو21:1).

تقول
اقتباس
هو ما يستحيل فاللفظ للتعظيم بلا ادني شك وهو امر مشهور في كل لغات العالم بلا جدال

وببساطة شديدة يمكنك مراجعة اي قرار للنيابة العامة ....ستجد النص التالي في كل القرارات

قررنا نحن السيد فلان الفلاني رئيس نيابة كذا ....مش محتاجة دراسات واختراعات
الكتاب المقدس مكتوب باللغه العبريه القديمه والعبريه القديمه طيغة الجمع فيها لا تعني التعظيم مثل الحال في اللغه العربيه

ولو كان كلام الله للتعظيم لما نسب الجمع الي تواضعه في موضوع الخلق كما قال المفسر راشي بالجمع مع مجلس الملائكه مع العلفم بان الكلام التالي له كان فيه جمع فلماذايكون الكلام تعظيم ؟ واو كان الامر صحيحا في موضوع التعظيم لما سال موسي الرب


Rabbi Samuel Bar Hanman in the name of Rabbi Jonathan said, that
at the time when Moses wrote the Torah, writing a portion of it daily,

when he came to this verse which says, "And Elohim said, let us
make man in our image after our likeness," Moses said, "Master of the

universe, why do you give herewith an excuse to the sectarians (who
believe in the Tri-unity of God)." God answered Moses, "You write and

whoever wants to err, let him err."1


الحاخام صموئيل بار هانمان نقلا عن الحاخام جوناثان قال: عندما كان يكتب موسى التو ا رة ،

كان يكتب جزءا منه يوميا، وعندما وصل الى الفقرة التي تقول )وقال الوهيم نعمل الانسان في

صورتنا على شبهنا( قال موسى: "يا سيد الكون، لماذا تعطي الفرصة لهذه الطائفة التي ت ؤمن

بالله الواحد بالثالوث ان يجدوا حجتهم"، فاجاب الله على موسى ، "عليك انت الكتابة ، ومن يريد

ان يخطيء فليخطيء" .



هو موسي كان عايز يكتب الصيغه هنا بالمفرد ولا لم يكن يعلم صيغة الجمع في اللغه العبريه للتعظيم مش معقول يكون موسي الذي تهذب بكل حكمة المصريين لم يكن يعرف صيغة الجمع للتعظيم في اللغه العبريه ولا ايه ؟!وكمان الحاخام جوناثان لم يكن يعرف ان في العبريه الجمع للتعظيم في اللغه العبريه ولا ايه ؟!!

فتساؤل موسي يدل علي عدم وجود قاعده للعبريه فيها ان الجمع للتعظيم وذلك بشهادة الرابي جوناثان .


تقول
اقتباس
للاسف الشديد هذا النص مزور ولا يوجد في انجيل متي العبري
والسؤال هنا هو أين إنجيل متي العبري الان ؟

يقول الاب متي المسكين في كتاب الانجيل بحسب القديس متي شرح وتفسير صفحة 33

رفع الصور

السؤال الثاني من هو
George Howard

السؤال الثالث طالما ان الانجيل هذا الذي قال عنه
George Howard فلماذا لم يتم تقديمه الي كافة الطوائف المسيحيه حتي الان لنعرف حقيقته ويعلم الجميع انه الانجيل الأصلي الذي كتب بالعبريه وجورج وجده فجأة ليحل اللغز المخفي طوال هذه السنين ؟
تقول
اقتباس
وهذا النص من القرن الاول الميلادي


اليس عجيبا ان يكون هذا النص من القرن الميلادي أين باقي النصوص لنعرف الانجيل الاصلي كاملا ؟

اقتباس
تقول
هذا الكلام مزور تمت اضافته لاحقا ليمثل التقليد الكاثوليكي لانه لا في كتب الرسل ولا في اي مكان اخر من الكتاب المقدس تم التعميد بصيغة الثالوث وهذا كلام النقاد النصيون
احب أن أعرفك أن صيغة الثالوث ظهرت واعلنت للجميع

ففي إنجيل مرقس الإصحاح 1
9 وفي تلك الأيام جاء يسوع من ناصرة الجليل واعتمد من يوحنا في الأردن
10 وللوقت وهو صاعد من الماء رأى السماوات قد انشقت، والروح مثل حمامة نازلا عليه
11 وكان صوت من السماوات: أنت ابني الحبيب الذي به سررت
فكما تري الروح القدس والاب والابن في أن واحد وهو إعلان للجميع بذلك
فيقول الأب تادرس يعقوب الملطي :
هكذا في معمودية السيد المسيح ظهر الثالوث القدوس متمايزًا لكنه غير منفصل، الابن المتجسد صاعدًا من المياه لكي يهبنا الخروج من خطايانا لندخل به وفيه إلى شركة أمجاده، والروح القدس نازلًا على شكل حمامة ليقيم كنيسة المسيح الحمامة الروحية الحاملة سمات سيدها، وصوت الآب صادرًا من السماء يعلن بنوتنا له في ابنه، ويقيم منا حجارة روحية ترتفع خلال السماوات المفتوحة لبناء الكنيسة الأبدية. هكذا ظهر الثالوث القدوس لبنياننا بالله، لذا دعي عيد عماد السيد بعيد الظهور الإلهي، لكن يجب تأكيد ما قاله
القديس أغسطينوس: [هذا ما نتمسك به بحق وبغيرة شديدة، وهو أن الآب والابن والروح القدس ثالوث غير قابل للانفصال، إله واحد لا ثلاثة[43].]

و نحن نحتفل في عيد الغطاس ( عيد الظهور الألهي )كل سنة بهذه المناسبة .

ثانيا :
في سفر أعمال الرسل 38:2 و39
38
فقال لهم بطرس توبوا وليعتمد كل واحد منكم على اسم يسوع المسيح لغفران الخطايا فتقبلوا عطية الروح القدس.
39
لان الموعد هو لكم ولأولادكم ولكل الذين على بعد كل من يدعوه الرب إلهنا.
يقول الاب إنطونيوس فكري
توبوا= هذا نداء المعمدان ونداء المسيح (مت 1:3، 2 + 17:4). وهنا نجد بطرس يوجه نفس النداء. والتوبة metanoia (ميطانية باليونانية μετάνοια) هي تغيير الفكر والقلب وإعادة النظر في كل أوضاع الحياة خارجيًا وداخليًا. والخطوة الثانية بعد التوبة هي المعمودية ثم قبول الروح القدس. والإيمان أولًا ولكن لم يقل آمنوا فالإيمان سيعلنوه في طقس المعمودية.
الموعد = أي حلول الروح القدس. يدعوه الرب إلهنا= الرب يدعو ولكن هناك من لا يستجيب بحرية إرادته. وذلك حينما قال في آية 37 نخسوا فالمعنى أنهم استجابوا لدعوة الروح القدس وهي التوبة على ما فات.

فواضح من التفسير أن الإعتماد باسم المسيح يؤدي الي قبول عطية الروح القدس وهذا يعني التعميد بإسم الإبن والروح القدس ثم الأيه التي تليها تقول لأن الموعد هو لكم ولأولادكم ولكل الذين على بعد كل من يدعوه الرب إلهنا "
نجد الآب المدعو بالرب إلهنا. وهنا ندرك ان الدعوة تكون من الله الآب الذي يعطى الموعد ثم تتم المعمودية باسم الرب يسوع المسيح والتي عن طريقها يتم قبول عطية الروح القدس وفي هذه العملية يشترك الآب والابن والروح القدس معا، أي أن المعمودية تتم بناء على موعد الآب وباسم الابن لنوال عطية الروح القدس.
وفي كوونثوس 14:13
يقول القديس بولس: " نعمة ربنا يسوع المسيح ومحبة الله وشركة الروح القدس مع جميعكم "
وحتي القديس مار اغناطيوس الانطاكي الذي ولد عام 30 كان علاقته بالرسل أكيده والذي بدأ لاسقفيته سنة 70 ميلاديه قال في إحدي رسائله إلي مغنيسيه


واضح إيمان احد المعاصرين للرسل القديس مار اغناطيوس بالثالوث القدوس





تقول

اقتباس
صيغة التعميد تم تغييرها من باسم السيد المسيح الي الاب والابن والروح القدس بواسطة الكنيسة الكاثوليكية في القرن الثاني


أين دليل دائرة المعارف إذا كنت قد قلت لك أن التعميد بدعوة من الابن واسم الابن وحلول الروح القدس كما في سفر اعمال الرسل وايمان الرسل بالثالوث والمعاصرين لهم في القرن الاول كما في ايمان بولس ورسائل مار اغنطيوس الانطاكي والذي فيها استشهد بايات من انجيل متي الموجود حاليا وليس الثاني فلو كان هناك تغيير قبالاولي ان يكون بالقرن الاول وليس الثاني حسب معتقد من زعموا ان اية التعميد بالثالوث لم تكن موجوده فهذه كلها اقوال وليست دلائل فأين الدليل علي إضافة الايه واين النص الاصلي الذي يدعون بعدم وجود التعميد بالثالوث فيه ؟ ومن الذي اضاف وفي اي تاريخ نحديدا في القرن الثاني ؟








رفع الصور

تقول ان يوسابيوس القيصري قال

وهو ما اورده يسابيوس القيصري

With one word and voice He said to His disciples: “Go, and make disciples of all nations in My Name, teaching them to observe all things whatsover I have commanded you,” — (Proof of the Gospel by Eusebius, Book III, ch 6, 132 (a), p. 1

أين شواهد يوسابيوس المؤرخ الاريوسي المذهب ؟ فهل عاصر يوسابيوس الرسل ؟ فهو ولد عام 63 2ميلاديه اي بعد عصر الاباء بمئات السنين وشهاده

تقول
اقتباس
بل ان كاتب انجيل متي الحالي مجهول
يقول الاب متي المسكين

لهذا قدم القديس متي في انجيله المسيح كأعظم ما يقدم لليهود فدمه بصفته المسيا مكمل الناموس وصانع الخلاص ومكمل كل نقص وكلمة مكمل الناموس عند القديس متي تعني من يجبر نقصانه ونعطيه قوته وسلطانه سلطان مغفرة الخطايا والمصالح الذي يبرر الخاطئ (وانا لا ادينك اذهبي ولا تخطئي ايضا ) يو 11:8

حينما قال رب السبت متي 8:12 كشف في الحال عن علاقته بالناموس فالناموس لم يكن سوي خادم ندبير الله

رفع الصور

رفع الصور

يقول الاب متي المسكين

من الثابت علميا و تقليديا ان النسخه التي بين ايدينا اليوم هي نسخه نترجمه من الاصل العبري ويؤكد هذا جميع الشواهد القديمه التي عثرنا عليها في شهادات الاباء القدامي علي ان النسخه اليونانيه هي ترجمه طبق الاصل من العبري بحسب دراسات العلماء والذي يثبت ذلك باليقين ان الكنيسه بدات تستخدم النسخه اليونانيه بنفس زمن قدم النسخه العبريه فلو كتم هناك اي اختلاف لكانت رفضته الكنيسه وتهمنا جدا شهادة القديس جيروم في ذلك لانه كانن يمتلك نسخه بالعبريه نسخها بيده من النسخه التي وجدها في سوريه وكان يمتلك النسخه اليونانيه ولم يشر الي اي اختلاف بينهما وقد أشار القديس جيروم في شرحه لانجيل متي الي ان النسخه اليونانيه هي ترجمه حرفيه من النسخه العبريه وقد قدم يوسابيوس في ذلك مؤكدا صحة شهادة القديس جيروم

رفع الصور

دكتور أحمد

يوسابيوس القيصري شهد بوجود عدم اختلاف بين النسخه العبريه والنسخه اليونانيه

ويسابيوس القيصري ايضا قال أن متي كتب الانجيل في كتابه تاريخ الكنيسه ترجمة القمص مرقص داوود

رفع الصور

تحياتي