اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحق الحق مشاهدة المشاركة
بالنسبه للردود لا يوجد بها اى تعليق على ماقلته فقط وضع نصوص اخرى وايضا يوجد بها مشاكل فى فهمها لديكم
ابدأ بالرد على من تحدث عن النص القرانى وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ
تفسير الجلالين
ولما صُدَّ محمد صلى الله عليه وسلم عن البيت عام الحديبية وصالح الكفار على أن يعود العام القابل ويُخلوا له مكة ثلاثة أيام وتجهز لعمرة القضاء وخافوا أن لا تفي قريش ويقاتلوهم وكره المسلمون قتالهم في الحرم والإحرام والشهر الحرام نزل «وقاتلوا في سبيل الله» أي لإعلاء دينه «الذين يقاتلونكم» الكفار «ولا تعتدوا» عليهم بالابتداء بالقتال «إن الله لا يحب المعتدين» المتجاوزين ما حد لهم وهذا منسوخ بآية براءة أو بقوله.
كل نصوص السلم فى القران منسوخه وسببها ضعف جيش او قوة رسول الاسلام
وبعد تقوية جيشه بدأ فى التحدث عن نصوص
ابادة اليهود والمسركين وتحقير المخالفين والذل لهم
مثال فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ

وايضا الذل لاهل الكتاب
" قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله "
تفسير البغوي
( وهم صاغرون ) أذلاء مقهورون . قال عكرمة : يعطون الجزية عن قيام ، والقابض جالس . وعن ابن عباس قال : تؤخذ منه ويوطأ عنقه .

تادعاءك ان ليست هناك اجابة على تعليقك هو كذب كذب و ما هذه الدعوي منك الا للتهرب . و الامر الان للادارة يا مجدي رجائي حيث انك تهربت من الاجابة و تجاهلت ردودنا كنوع من السفسطة


اما بخصوص ما ذكرته فتدليييييس . هذه الاية ليست منسوخة كما ثبت ذلك في تفسير الامام الطبري رحمه الله وقد رد قول من قال بنسخها :
وقال آخرون : بل ذلك أمر من الله تعالى ذكره للمسلمين بقتال الكفار ، لم ينسخ . وإنما الاعتداء الذي نهاهم الله عنه ، هو نهيه عن قتل النساء والذراري . قالوا : والنهي عن قتلهم ثابت حكمه اليوم . قالوا : فلا شيء نسخ من حكم هذه الآية .

ذكر من قال ذلك :

3091 - حدثنا سفيان بن وكيع قال : حدثنا أبي ، عن صدقة الدمشقي عن يحيى بن يحيى الغساني قال : كتبت إلى عمر بن عبد العزيز أسأله عن قوله : " وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين " ، قال : فكتب إلي : " إن ذلك في النساء والذرية ومن لم ينصب لك الحرب منهم " .



3094 - حدثني علي بن داود قال : حدثنا أبو صالح قال : حدثني معاوية عن علي عن ابن عباس : " وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين " يقول : لا تقتلوا النساء ولا الصبيان ولا الشيخ الكبير ولا من ألقى إليكم السلم وكف يده ، فإن فعلتم هذا فقد اعتديتم .

3095 - حدثني ابن البرقي قال : حدثنا عمرو بن أبي سلمة عن سعيد بن عبد العزيز قال : كتب عمر بن عبد العزيز إلى عدي بن أرطاة : " إني وجدت آية في كتاب الله : " وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين "أي : لا تقاتل من لا يقاتلك ، يعني : النساء والصبيان والرهبان " .

قال أبو جعفر : وأولى هذين القولين بالصواب ، القول الذي قاله عمر بن عبد العزيز . لأن دعوى المدعي نسخ آية يحتمل أن تكون غير منسوخة ، بغير دلالة على صحة دعواه ، تحكم . والتحكم لا يعجز عنه أحد .

وقد دللنا على معنى " النسخ " ، والمعنى الذي من قبله يثبت صحة النسخ ، بما قد أغنى عن إعادته في هذا الموضع .

فتأويل الآية - إذا كان الأمر على ما وصفنا - : وقاتلوا أيها المؤمنون في سبيل الله ، وسبيله : طريقه الذي أوضحه ، ودينه الذي شرعه لعباده يقول لهم تعالى ذكره : قاتلوا في طاعتي وعلى ما شرعت لكم من ديني ، وادعوا إليه من ولى عنه واستكبر بالأيدي والألسن ، حتى ينيبوا إلى طاعتي ، أو يعطوكم الجزية صغارا إن كانوا أهل كتاب . وأمرهم تعالى ذكره بقتال من كان منه قتال من مقاتلة أهل الكفر دون من لم يكن منه قتال من نسائهم وذراريهم ، فإنهم أموال وخول لهم إذا غلب المقاتلون منهم فقهروا ، فذلك معنى قوله : " قاتلوا في سبيل الله الذين [ ص: 564 ] يقاتلونكم " لأنه أباح الكف عمن كف ، فلم يقاتل من مشركي أهل الأوثان والكافين عن قتال المسلمين من كفار أهل الكتاب على إعطاء الجزية صغارا .

فمعنى قوله : " ولا تعتدوا " : لا تقتلوا وليدا ولا امرأة ، ولا من أعطاكم الجزية من أهل الكتابين والمجوس " إن الله لا يحب المعتدين " الذين يجاوزون حدوده ، فيستحلون ما حرمه الله عليهم من قتل هؤلاء الذين حرم قتلهم من نساء المشركين وذراريهم .
. انتهى كلام الامام الطبري

فهذه الاية يا جهول عليك و ليست علينا


اما الاية الثانية يا جهول (مجدي رجائى)

قال تعالى ((فاذا لقيتم الذين كفرو فضرب الرقاب))

اقول : كعادتك و عادة بعض النصارى فانتم جهلة

فاذا لقيتم يعني اذا لقيتموهم في ساحة الحرب

اقرا تفسير ابن كثير :
يقول تعالى مرشدا للمؤمنين إلى ما يعتمدونه في حروبهم مع المشركين : ( فإذا لقيتم الذين كفروا فضرب الرقاب ) أي : إذا واجهتموهم فاحصدوهم حصدا بالسيوف ، ( حتى إذا أثخنتموهم فشدوا ) أي : أهلكتموهم قتلا ) فشدوا ) [ وثاق ] الأسارى الذين تأسرونهم ، ثم أنتم بعد انقضاء الحرب وانفصال المعركة مخيرون في أمرهم ، إن شئتم مننتم عليهم فأطلقتم أساراهم مجانا ، وإن شئتم فاديتموهم بمال تأخذونه منهم وتشاطرونهم عليه .. انتهى كلام الامام بن كثير

فالامر يا جهبذ زمانك يتكلم عن ساحة الحرب


و اما ما ذكرته بخصوص الصغار فكذلك انت تنتقي ما تشاء و تترك ما لا تحب :

فما ذكرته من تفسير البغوي مبتور و النص الكامل هنا يا مدلس رجائي :

قال عكرمة : يعطون الجزية عن قيام ، والقابض جالس . وعن ابن عباس قال : تؤخذ منه ويوطأ عنقه .

وقال الكلبي : إذا أعطى صفع في قفاه .

وقيل : يؤخذ بلحيته ويضرب في لهزمتيه . [ ص: 34 ] وقيل : يلبب ويجر إلى موضع الإعطاء بعنف .

وقيل : إعطاؤه إياها هو الصغار .

وقال الشافعي رحمه الله : الصغار هو جريان أحكام الإسلام عليهم .
. انتهى كلام البغوي

اقول : الكلبي لا ناخذ منه شيئا فهو كذاب و مجروح و متهم بالزندقة

قول ابن عباس رضي الله عنهما لم يصح كما سابين لاحقا

القول الاخير هو الصواب و كذلك القول باخذها حال الجلوس ليس فيها شيئا

يقول الامام الطبري :((
واختلف أهل التأويل في معنى "الصغار" ، الذي عناه الله في هذا الموضع .

فقال بعضهم : أن يعطيها وهو قائم ، والآخذ جالس .

ذكر من قال ذلك :

16618 - حدثني عبد الرحمن بن بشر النيسابوري قال : حدثنا سفيان ، عن أبي سعد ، عن عكرمة : ( حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ) ، قال : [ ص: 201 ] أي تأخذها وأنت جالس ، وهو قائم .

وقال آخرون : معنى قوله : ( حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ) ، عن أنفسهم ، بأيديهم يمشون بها ، وهم كارهون ، وذلك قول روي عن ابن عباس ، من وجه فيه نظر .

وقال آخرون : إعطاؤهم إياها ، هو الصغار .
)) انتهى كلام الامام الطبري

اعطاء الكتابي الجزية للمسلمين و جريان احكام الاسلام عليهم هو الصغار و هو المعنى الصحيح للاية و لا مانع من اخذها حال الجلوس.

طبعا هذا كله نوع من التهرب على ما ذكرناه و لذلك سوف اعيد ما طالبته لك في المشاركة السابقة و انت ملزم حسب قوانين المنتدى ان تجيب :

اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سني 1989
اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سني 1989
اقتلهم كي احميهم من ما قد يحتمل ان يقعو فيه !!!! لو قالها مسلم هل ستتركونه كلا بل ستقيمون القيامة عليه
ما ادراك ان مصيرهم سيكون اسوا ؟؟؟ اين دليلك ؟؟ هل قال كتابك هذا ؟؟؟ كلا كتابك جعل المبرر الوحيد لقتلهم هو ان الارض التي هم عليها هي للاسرائيليين !!!

سفر يشوع الاصحاح السادس :
1 وَكَانَتْ أَرِيحَا مُغَلَّقَةً مُقَفَّلَةً بِسَبَبِ بَنِي إِسْرَائِيلَ. لاَ أَحَدٌ يَخْرُجُ وَلاَ أَحَدٌ يَدْخُلُ.
2 فَقَالَ الرَّبُّ لِيَشُوعَ: «انْظُرْ. قَدْ دَفَعْتُ بِيَدِكَ أَرِيحَا وَمَلِكَهَا، جَبَابِرَةَ الْبَأْسِ.

ثم ان كان مصيرهم سيكون اسوا لماذا لا تربون هؤلاء الاطفال في بيوتكم على الايمان بدلا من قتلهم ؟؟؟
هل تقتلونهم لمجرد كون ابائهم كفار ؟؟؟ ان قلت لا فقد عارضت كلامك هنا و ان قلت نعم فقد عارضت كتابك

سفر حزقيال 18:

20 اَلنَّفْسُ الَّتِي تُخْطِئُ هِيَ تَمُوتُ. اَلابْنُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الأَبِ، وَالأَبُ لاَ يَحْمِلُ مِنْ إِثْمِ الابْنِ. بِرُّ الْبَارِّ عَلَيْهِ يَكُونُ، وَشَرُّ الشِّرِّيرِ عَلَيْهِ يَكُونُ.

وقبله مذكور :

14 «وَإِنْ وَلَدَ ابْنًا رَأَى جَمِيعَ خَطَايَا أَبِيهِ الَّتِي فَعَلَهَا، فَرَآهَا وَلَمْ يَفْعَلْ مِثْلَهَا.
15 لَمْ يَأْكُلْ عَلَى الْجِبَالِ، وَلَمْ يَرْفَعْ عَيْنَيْهِ إِلَى أَصْنَامِ بَيْتِ إِسْرَائِيلَ، وَلاَ نَجَّسَ امْرَأَةَ قَرِيبِهِ،
16 وَلاَ ظَلَمَ إِنْسَانًا، وَلاَ ارْتَهَنَ رَهْنًا، وَلاَ اغْتَصَبَ اغْتِصَابًا، بَلْ بَذَلَ خُبْزَهُ لِلْجَوْعَانِ، وَكَسَا الْعُرْيَانَ ثَوْبًا
17 وَرَفَعَ يَدَهُ عَنِ الْفَقِيرِ، وَلَمْ يَأْخُذْ رِبًا وَلاَ مُرَابَحَةً، بَلْ أَجْرَى أَحْكَامِي وَسَلَكَ فِي فَرَائِضِي، فَإِنَّهُ لاَ يَمُوتُ بِإِثْمِ أَبِيهِ. حَيَاةً يَحْيَا.
.


كان يمكن للغزاة ان يتوقفو عن قتل الاطفال و الصغار على الاقل و تربيتهم على التوحيد بدلا من قتلهم و بالطرق البشعة المذكورة في كتابك كنوع من الابادات العرقية الجماعية !!!

فالنبي صلى الله عليه وسلم مثلا لم يقتل نساء و لا صبيان بني قريظة فتربو تحت احجار المسلمين و بيوتهم فتعلمو الاسلام و منهم من كبر و اصبح فقيها من التابعين كمحمد بن كعب القرظي رحمه الله


بالنسبة للنقطة الثانية:
ايضا كلام سخيف لانه لو رايتم الان مسلم يقول مثل هذا الكلام و ان الابادة هي من الله لوصفتموه بالدموي و الارهابي و...
لا تقارن افعال الله بافعال العباد . فالله حينما يكتب على قوم الهلاك فهو اما عذاب او قدر قدره بحكمته . اما ان تقام الابادات الجماعية من قبل البعض بحجة ان هذا عذاب من الله فهذا سخف و اجرام و هذا عين ما فعله الدمويين امثال هتلر و الصليبيين و الاسبان في محاكم التفتيش و قسطنطين وووو.....الخ

اما بالنسبة لقولك اننا نؤمن بقصة الطوفان

اقول نعم نحن نؤمن ان الله عذب قوم نوح بالطوفان لكفرهم و طغيانهم ولكنا نقول ان هذا عذاب من الله لا يحق لبشر ان يجعل نفسه مكان الله ليقول انا اطبق عذاب الله على الكفار!!!

قال تعالى( ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه فلبث فيهم ألف سنة إلا خمسين عاما فأخذهم الطوفان وهم ظالمون ( 14 ) فأنجيناه وأصحاب السفينة وجعلناها آية للعالمين ( 15 ) ) .

قال تعالىوقالوا لا تذرن آلهتكم ولا تذرن ودا ولا سواعا ولا يغوث ويعوق ونسرا وقد أضلوا كثيرا ولا تزد الظالمين إلا ضلالا

قال تعالىمما خطيئاتهم أغرقوا فأدخلوا نارا فلم يجدوا لهم من دون الله أنصارا .

اي بسبب اخطائهم اغرقهم الله عز وجل

و قد لبث فيهم نوح عليه الصلاة و السلام يدعوهم الي التوحيد و نبذ الشرك حتى يئس منهم فاوحى الله عز وجل له ان يصنع الفلك و انه مهلك الكافرين بالطوفان

قال تعالى وأوحي إلى نوح أنه لن يؤمن من قومك إلا من قد آمن فلا تبتئس بما كانوا يفعلون واصنع الفلك بأعيننا ووحينا ولا تخاطبني في الذين ظلموا إنهم مغرقون .




هل عندك اجابة ام ستشتت الموضوع الى الاسلاميات او تتجاهل الردود ؟؟؟

يبدو ان اجابة المدلس غالي رياض لم تنفع فتعمدت الان الى التهرب يا الحق الحق او اقول يا مجدي رجائي او اقول يا Alhak