علمتني سورة الكهف
(لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا)
ولم يقل سُبحانه أكثر وأدوم !
بل أحسن ..
بإخلاص النية واتباعه لمحمد صلى الله عليه وسلم

علمتني سورة الكهف
أني كلما تعاليت واستكبرت على خلق الله تذكرت
(أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلًا)
فلمَ الكِبر والخُيلاء.؟

علمتني سورة الكهف
أن من أعظم أسباب الثبات التمسك بالقرآن، فالله قص علينا
ثبات أهل الكهف، ثم أعقب ذلك بالوصية:(وَاتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن
كِتَابِ رَبِّكَ لَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِهِ وَلَن تَجِدَ مِن دُونِهِ مُلْتَحَدًا)