أثناء تجوالي بين المواقع والمنتديات المسيحية ، قرأت معجزة لأبيهم شنودة الثالث ومن سخافتها أردت أن أضعها هنا ليرى الجميع أن شنودة عندهم أقوى و أحسن من إلههم الخروف
معجزة رهيبة لقداسة البابا شنودة
أرسل لنا أحد زوار الموقع هذه المعجزة الرهيبة:
من عدة سنوات كنت اعطي درس عند أسرة مسيحية وفي يوم من الأيام قالت لي السيدة والدة الطالب أريد أن أقول لك علي شيء مهم . فقلت لها تفضلي . فقالت السيدة لقد سكنا في شقة في شارع القومية العربية في إمبابة و كل يوم كنا نسمع صوت صراخ و أشياء تتكسر و كنت مرعوبة جدا و لا سيما إن زوجي صاحب مصنع أدوات كهربائية و يخرج صباحا و يعود ليلا و بدأت السيدة دموعها تنهمر و قالت ذات يوم حوالي الساعة الرابعة بعد الظر و كنت وحدي انا و الولدين ( فهي معها طفل أخر عنده 3 سنوات ) و سمعت صوت صراخ داخل الشقة و أشياء تتكسر و كأن الشقة سوف تنهار علينا كنت مرعوبة جدا و أخذت الولدين في حضني


و فجأة و جدت البابا شنودة واقف في الصالة و شخط بصوت عالي و قال بتخوفوها ليه بتضايقوها لية دى بنتي و مش هاتقدروا تعملولها حاجة و امشوا من هنا و مترجعوش هنا تاني.


و اختفي سيدنا و حسيت بسلام عجيب و من ساعتها لم نسمع هذه الأصوات المزعجة و لا الصراخ و لا الأشياء التي تتكسر . وقالتلي السيدة لو رحت لسيدنا ها يفتكرني فقلت لن يذكر شيئا لفرط اتضاعة أمام الله هذا الموضوع حدث فعلا الله شاهد علي كلامي لم اذيد و لم انقص مما سمعته بنفسي من تلك السيدة و شاهدت دموعها و هي تحكي لي و انا شفت تلك الشقة بعيني مع العلم انها لم تطلب من سيدنا شيء لقد جاء من تلقاء نفسه.

وهذا يدل علي أن أبانا القديس البابا شنودة كان من الاباء السواح



وهذه معجزة جديدة لإله الأقباط نظير جيد فاقرأوا وتمعنوا في
معجزاته الرائعة التي فاقت إلهه

وتحكى القصة كالاتى:

ذهبت سيدة لسيدنا البابا شنودة لانها كانت عاقرة ولا تقدر على الانجاب

وطلبت من سيدنا بالبكاء ان يصلى ليها لكى يعطيها اللة نعمة الانجاب ؛

وصلى ليها سيدنا البابا

وقال لها عندما الله يعطيكى نعمة الانجاب تعالي لى مرة اخري؛

" لما ربنا يكرمك بالانجاب تعاليلى تانى "

واعطاها قطعة قربانة للبركة ؛

وفعلا ربنا استجاب

وبعد فترة الحمل وضعت المرأة ورزقها الله طفل

وعندما افاقت وقامت بالسلامة من الفراش

نسيت ان تذهب كما قال لها البابا شنودة

تعاليلى تانى ؛

وبعد ايام معدودة

لاحظت المرأة ان يد الطفل مغلقة

ولم تنفتح ؛

وكانت المرأة حزينة جدا ؛

وبعدها افتكرت انها لم تذهب الى سيدنا البابا ؛

وعندما ذهبت الى سيدنا البابا

صلى لها

واعطاها قطعة قربانة ؛

ورجعت يد الطفل كما كانت طبيعية

وقال لها سيدنا لا تخبرين احد بما فعلة معكى الله ؛

وقالت له حاضر ياسيدنا ؛

وذهبت المرأة وهى فرحانة جدا

بما فعله الله مع طفلها

على يد سيدنا البابا؛

وعندما ذهبت المرأة الى بيتها

جاء اليها الجيران

لكى يطمئنوا على الطفل ؛

ولكن من فرحة المرأة

قالت ان اللة صنع له معجزة

على يد سيدنا البابا شنودة ؛

ونسيت الام

ان سيدنا البابا

قال لها

لا تعرفى احد بما فعله الله معكى ؛

وبعدها بايام

رجعت يد الطفل مغلقة كما كانت من قبل ؛

وحزنت الام كتيرا جدا ؛

وعرفت ان الله فعل بها هكذا لان سيدنا البابا قال لها لا تعرفى احد بكم صنع بكى الرب ؛

وذهبت المرأة وهى نادمة وحزينة

الى سيدنا البابا

وتأسفت له ؛

وقال لها سيدنا البابا

" انا مش قلت لك لا تعرفى احد "

وقالت للبابا انا اخطأت

ولكن انا فعلت ذلك من الفرحة ؛

واوعدك يا سيدنا البابا انى مش هاتكلم تانى ؛

وفعلا صلى سيدنا البابا

للطفل مرة ثانية

وهنا كانت المفاجأة يا اخواتى

عندما صلى البابا شنودة على الطفل

انفتحت يده

وكانت فيها قطعة القربانة

التى اعطاها سيدنا للام من قبل ذلك

وهنا اندهشت الام

من قطعة القربانة الى كانت بيد ابنها

واخذ سيدنا قطعة القربانة من يد الطفل

وقال للام

قطعة القربانة اعطيتها لك واخذتها تانى ؛

واخذت الام طفلها وهى مندهشة من اعمال الله العجيبة ؛

وكانت تمجد الله ؛

ودائما يصنع معنا الله المعجزات في كل وقت وكل زمان وكل مكان