.
نحن الآن نتحدث كون ان اليسوع هو الله
(حاشا لله)
.
اليسوع عريان
.
يوحنا
13: 4 قام عن العشاء و خلع ثيابه و اخذ منشفة و اتزر بها
.
يقول القديس أغسطينوس
.
تعال أيها الرب يسوع لتصر عاريًا لكي تكسوني برحمتك.
.
يقول القديس أغسطينوس
اتزر الرب يسوع بمنشفة ليأخذ شخصية خادم حيث أن الرب يسوع قد بدأ ولم يتوقف عن الغسل، إذ كان التلاميذ أرجلهم متسخة ورائحتها قذرة خاصةً في الحر والسير لمدة طويلة فكانوا في حاجة إلى غسلٍ مستمرٍ . (الله غسل أرجل عباده غسل مستمر عدة مرات لأنها وسخة ورائحتها قذرة )
.
ولكن هل تعرى اليسوع تماماً ؟
.
نعم
.
قال العلامة أوريجينوس : وما العجب في أنه مسح بالمنشفة التي اتزر بها الأقدام التي غسلها هذا الذي بجسده نفسه الذي التحف به أقام ممرًا ثابتًا لخطوات الإنجيليين الذين له ؟
.
وطالما أن الغسيل كان مستمراً فهذا يعني أن الرب يسوع كان عارياً ملط كما ولدته امه . (واليسوع هو الله).... أصحاب العقول في راحة .
.
يوحنا
13: 5 ثم صب ماء في مغسل و ابتدا يغسل ارجل التلاميذ و يمسحها بالمنشفة التي كان متزرا بها
.
إذن أصبح عارياً كما ولدته امه .
.
.
مرقس كمان عريان
.
مرقس
14: 52 فترك الازار و هرب منهم عريانا
.
.
وبطرس كمان عريان
.
يوحنا
21: 7 فلما سمع سمعان بطرس انه الرب اتزر بثوبه لانه كان عريانا و القى نفسه في البحر
.
.
وبالمعمودية هم عرايا
.
.

.

.
إيه الحكايا دي بالضبط ؟
.
الكل عرايا
.
اخاف أن يخرج علينا شخص ويقول لنا ان التعري مجازي....
.
.
انهي هذا الموضوع بما جاء بسفر الرؤيا :
16: 15 ها انا اتي كلص طوبى لمن يسهر و يحفظ ثيابه لئلا يمشي عريانا فيروا عريته
.
فهل كان للرب يسوع ومرقس وبطرس عورة ؟
.