ايها المسيحي المنصف لعقلك ولذاتك ان أرد ابنك الزواج وجاء بكل وداعة وخجل واستشارك في الاختيار للعروسة هل تستطيع ان تقول لابنك البكر اذهب خد لنفسك امرأة زنى وأولاد زنى

تخبل ماهي مشاعر ابنك المرهفة حينما تأمره باخده لامراة زانية وشرط ان يكون عندها أولاد من الزنااااااااا؟؟

تخيل معي مادا ستكون ردة فعل ابنك هل يمكن تقبله هدا الأمر ومن حقك عليه ان يكون بارا بك ويلبي طلبك لانك ترى انت مصلحته بالزواج بهده المرأة الزانية ؟؟

تخيل ان ابنك اعترض على هذا الزواج وقال لك كيف يا أبتاه ترضى لابنك البكر الزواج بالمرأة الزانية وأن أتبنى أبنائها وأولادها من زنا

وترد يا ابني الحبيب إلى أن المرأة الزانية وأولادها وصموا بالزنى على سبيل التمثيل الرمزى وصورة من صور التشبيه فقط وليس بطريقة جسدية حسب المفهوم العام فهل تقبل هل ابنك هدا

فإذا رفض ابنك البكر وسلك فى عناد قلبه ورفض الزواج بالمرأة الزانية هل يكون مخيرا او مسيرا لهدا الاختيار أو سيكون ابنا عاقا لك وإن العقاب سيكون الجزاء القاسى الرهيب ويكون مصيره الموت

تثنية 21: 18-21
إِذَا كَانَ لِرَجُل ابْنٌ مُعَانِدٌ وَمَارِدٌ لاَ يَسْمَعُ لِقَوْلِ أَبِيهِ وَلاَ لِقَوْلِ أُمِّهِ، وَيُؤَدِّبَانِهِ فَلاَ يَسْمَعُ لَهُمَا.يُمْسِكُهُ أَبُوهُ وَأُمُّهُ وَيَأْتِيَانِ بِهِ إِلَى شُيُوخِ مَدِينَتِهِ وَإِلَى بَابِ مَكَانِهِ، وَيَقُولاَنِ لِشُيُوخِ مَدِينَتِهِ: ابْنُنَا هذَا مُعَانِدٌ وَمَارِدٌ لاَ يَسْمَعُ لِقَوْلِنَا، وَهُوَ مُسْرِفٌ وَسِكِّيرٌ. فَيَرْجُمُهُ جَمِيعُ رِجَالِ مَدِينَتِهِ بِحِجَارَةٍ حَتَّى يَمُوتَ. فَتَنْزِعُ الشَّرَّ مِنْ بَيْنِكُمْ، وَيَسْمَعُ كُلُّ إِسْرَائِيل



ف الاخير مرة اخرى ايها المسيحي كن منصفا لعقلك وذاتك ولابنك البكر المحبوب هل ترضى له الزواج بالمراة بالزنية وأولاد زنى