اقتباس
أنت لم تفهم مثل هذه الرموز وأما الخروف
هل عندما أقول أنكم تعبدون لمبة جاز ( مشكاة نور ) يبقا هذا صحيح
أرجو إدرك ذلك كى تكون صادق فى دعوتك للحق كما تقولون ( ثم أنتم المفروض عليكم أن توجهوا لنا الكلام الذى نعتقد به ) فهل هذا نعتقد به
إذا سألت أى مسيحى وقلت له هل تعبد خروف كما تقول
هل سيقول لك نعم بالطبع لا وينظر غليك أن لم تفهم معتقده ( أرجو التحدث بما نعتقد به )
سلامى للجميع
أستاذ الباحث ... لا أدرى هل كان قد اكتشفوا ( الجاز )قديماً أم لا ... عامةً ..

1ــ الآية الكريمة تتحدث عن نور الله وليس الله ..

2 ــ الآية الكريمة تخبرنا بكل صراحة ووضوح أن هذا مثل ...مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ .. (مثل نور الله فى قلب المؤمن)

3 ــ المثل استخدم تشبيه من النوع المركب (مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ وَلَا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَن يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ) .. فالتشبيه هو كل هذه الجملة وليس المصباح فقط ...

رأيت أن الآية تتحدث عن نور الله ورأيت أن الآية تتحدث عن مثل وهو مثل نور الله فى القلب المؤمن .. ورأيت أن الأمر تشبيه والتشبيه يعنى أن هذا لا يحمل على الحقيقة

..... فما الذى تقوله هذا ...هل لأن كتابك قال عن رب الأرباب أنه خروف هل هذا سبباً كافياً لأن تنفث عن غضبك بين أصدقائك المسلمين ... هل هذا ذنبهم لأنهم فتحوا أذرعهم لك ورحبوا بالحوار معك ؟؟!!



ــ هاهو النص الذى يصف فيه كتابك أن الرب خروف ...

رؤ 17:14 هؤلاء سيحاربون الخروف والخروف يغلبهم لانه رب الارباب وملك الملوك

ــ وكما ترى يا عزيزى : ــ

1ــ النص يتحدث عن رب الأرباب وملك الملوك بكل وضوح ..
2 ــ النص لا يذكر أن هذا مجرد مثل .
3 ــ النص لا يحتوى على تشبيه .

ــ ما كنت أنوى الخوض فى ذلك .. لكن استفزنى كثيراً قياسك الفاسد ... إضافة لميكافليتك (لا تجب عن السؤال بل أجب عن السؤال بسؤال ليتشتت السائل!!) ... وحتى الآن لم أرك تجيب عن أى سؤال فى المسيحية بدون أن تطرق إلى القرآن الكريم .. وكأنه السفر الرابع والسبعون عندكم ... ولا تقل لى (من فمك أدينك) لأن قياسك فاسد أصلاً كما هو واضح ...