نفاق هؤلاء النصارى يجعلهم لا ينظرون لمقدار الوحشية و القذارات الموجودة في كتابهم

ألم يلاحظ أحد أن هؤلاء الجهلة لم يبدأوا بالردح و الطعن في الإسلام إلا بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر ؟؟؟؟ فهم لا يقولون شيئا إلا بعد أن يقوله أسيادهم في البيت الأبيض و الكونجرس، هؤلاء النصارى يسبحون بحمد أمريكا آناء الليل و اطراف النهار


ملاحظة هامة:

لاحظت أن معظم استشهادات النصارى تأتي من سيرة ابن هشام و سيرة ابن إسحاق، فليعلم الجميع أن هاتين السيرتين مرفوضتان من قبل أئمة و علماء الإسلام، و قد تم تصنيفها على أنها من كتب الروايات الضعيفة و الموضوعة