صفحة التعليقات على حوار الأخ مجدى فوزى / الضيفة كاتى

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

    

 

 

    

 

صفحة التعليقات على حوار الأخ مجدى فوزى / الضيفة كاتى

النتائج 1 إلى 10 من 713

الموضوع: صفحة التعليقات على حوار الأخ مجدى فوزى / الضيفة كاتى

مشاهدة المواضيع

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    1,047
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    23-01-2021
    على الساعة
    01:25 AM

    افتراضي

    اقتباس
    ايضا بخصوص ان الاسلام لم يترك شىء الا وذكره طيب ما معنى هذا الاختلاف الرهيب حتى فى اصل العقيده فاذا كان الرسول محمد قد ذكر لكم كل شىء فلماذا الاختلاف اليس هذا لانه كلام بشر فلهاذا ظهر الاختلاف ؟ هناك اختلاف عن الحجاب نفسه امر به الرب ام لا غير الاختلاف عنال الحجاب والنقاب . هناك اختلاف فى طريقه الوضوء هناك اختلاف عن الصحابه نفسهم الكثير والكثير كله اختلاف فى الاقاويل فتجد هذا يقول كذا وذلك يقول كذا وفى الاخر تقولوا ان المسيحيه دين مكتوب من البشر .
    معذره انا لم اكن احب ان ادخل فى الاسلاميات الان ولكن رد حضرتك اجبرنى على الرد
    احتاج ان اكتب رساله للضروره وليست عندى هذه الخاصيه

    أولا .. العلماء عندنا لم يختلفوا أبدا في الحجاب هل هو أمر من الله كما تقولين .. هم أجمعوا أنه أمر من الله .. ولكنهم اختلفوا فقط في النقاب هل هو واجب أم مستحب وليس هل هو أمر من الله هو الآخر ..

    أما من يقول أن الله لم يأمر بالحجاب فهؤلاء بعض الجهال عندنا للأسف وليسوا علماء .. وإن كنت تريدين أن تحتجي بهم فنحن أيضا سنحتج عليك بأقوال بعض المسيحيين في الولايات المتحدة الأمريكية ومنهم قساوسة قالوا بأن المثلية والشذوذ الجنسي حلال في المسيحية واستدلوا من الإنجيل وبالضبط إستدلوا بقصة نوم أحد التلاميذ في حضن يسوع بطريقة مثيرة للريبة .. هذا خبر منتشر في الإنترنت وفي مواقع إخبارية يمكنك البحث عنه .


    ثانيا .. لا يوجد أي اختلاف في القرآن الكريم أو في صحيح السنة وإلا فأثبتي لنا ذلك بدل الكلام الإنشائي الطائر في الهواء .. أما اختلاف المفسرين والصحابة فلم يكن اختلافهم أبدا في أصل من أصول العقيدة أو في أي أمر آخر من صلب ديننا كما عندكم أنتم حيث اختلفتم في مصدر دينكم نفسه والذي هو الكتاب المقدس فكل طائفة مسيحية لها كتاب مقدس مختلف عن الطائفة الأخرى .. البروتستانت يؤمنون بـ66 سفرا فقط بينما الكاثوليك والأقباط الأرثوذكس يؤمنون بـ 73 سفرا يعني اختلفوا مع الكاثوليك في سبعة أسفار هل هي وحي من الله أم لا .. أما الأرثوذكس في إثيوبيا فحدث ولا حرج فهم يؤمنون بأكثر من 81 سفرا !! .. هل يوجد اختلاف أعظم من هذا يا كاتي ؟!! .. وفي مصدر دينكم ووحي إلهكم نفسه ؟!!

    وأنقل لك هذه الفتوى التي توضح اختلاف المفسرين والصحابة وأنه ليس في أمر من صلب ديننا ولله الحمد :

    -----------------------

    السؤال : سؤال من ملحد في كندا : لماذا العلماء اختلفوا في تفسير القرآن الكريم ، يدَّعون أن الإنجيل الذي في كندا نسخة واحدة ، والتفسير فيها واحد ، ليس هناك رأيان ؟ فما قولكم جزاكم الله عنا خيراً ؟




    الجواب :

    الحمد لله

    أولاً :

    لم يقع الخلاف بين العلماء في تفسير جميع القرآن ، وإنما اختلفوا في تفسير بعض آيات منه ، ولا شك أن أكثر الآيات لم يقع في تفسيرها خلاف ، بل يتفق المفسرون من السلف والخلف والعلماء على تفسيرها ، وذلك أمر ظاهر لكل من يقرأ القرآن ويقرأ كتب التفسير ، وما زال عامة المسلمين يقرؤون القرآن ويسمعون آياته ولا يستشكلون أكثرها ، بل يعرفون المراد منها ، وهذا كافٍ في تحقيق هداية القرآن .

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

    "وأما ما صح عن السلف أنهم اختلفوا فيه اختلاف تناقض : فهذا قليل بالنسبة إلى ما لم يختلفوا فيه" انتهى .

    "مجموع الفتاوى" (5/162) .

    ثانياً :

    كما أن الاختلاف الواقع أكثره حدث بعد القرون المفضلة ، أما الصحابة والتابعون فكان الخلاف بينهم في تفسير القرآن قليلاً .

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

    "ولهذا كان النزاع بين الصحابة في تفسير القرآن قليلا جدا ، وهو وإن كان في التابعين أكثر منه في الصحابة ، فهو قليل بالنسبة إلى ما بعدهم ، وكلما كان العصر أشرف ، كان الاجتماع والائتلاف والعلم والبيان فيه أكثر" انتهى .

    "مجموع الفتاوى" (13/332) .

    ثالثاً :

    أما الآيات القليلة التي وقع في تفسيرها الخلاف ، فهي أيضا على أقسام :

    القسم الأول : الخلاف فيها خلاف تنوّع وليس خلاف تضاد ، فهو خلاف لفظي غير مؤثر ، وخلاف التنوع في حقيقته ليس اختلافا ، إذ من شرط الاختلاف تناقض القولين ، وهذا غير واقع في هذا القسم من الخلاف .

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله شارحا اختلاف التنوع :

    "وذلك صنفان :

    أحدهما : أن يعبر كل واحد منهم – يعني من المفسرين - عن المراد بعبارة غير عبارة صاحبه ، تدل على معنى في المُسَمَّى غير المعنى الآخر ، مع اتحاد المُسَمَّى ، كما قيل في اسم السيف : الصارم ، والمهند ، وذلك مثل أسماء الله الحسنى ، وأسماء رسوله صلى الله عليه وسلم ، وأسماء القرآن ، فإن أسماء الله كلها تدل على مسمى واحد ، وكل اسم من أسمائه يدل على الذات المسماة وعلى الصفة التي تضمنها الاسم ، وكذلك أسماء النبي صلى الله عليه وسلم ، مثل محمد ، وأحمد ، والماحي ، والحاشر ، والعاقب ، وكذلك أسماء القرآن : مثل القرآن ، والفرقان ، والهدى والشفاء ، والبيان ، والكتاب . وأمثال ذلك .

    إذا عرف هذا فالسلف كثيرا ما يعبرون عن المسمى بعبارة تدل على عينه وإن كان فيها من الصفة ما ليس في الاسم الآخر ، كمن يقول : أحمد : هو الحاشر ، والماحي ، والعاقب ، والقدوس هو الغفور والرحيم ، أي أن المسمى واحد ، لا أن هذه الصفة هي هذه الصفة ، ومعلوم أن هذا ليس اختلاف تضاد كما يظنه بعض الناس .

    مثال ذلك : تفسيرهم للصراط المستقيم .

    فقال بعضهم : هو " القرآن " : أي اتباعه .

    وقال بعضهم : هو " الإسلام " .

    فهذان القولان متفقان ؛ لأن دين الإسلام هو اتباع القرآن ، ولكن كل منهما نبَّه على وصف غير الوصف الآخر .

    كما أن لفظ ( صراط ) يشعر بوصف ثالث ، وكذلك قول من قال : هو " السنة والجماعة " وقول من قال : " هو طريق العبودية " وقول من قال : " هو طاعة الله ورسوله " صلى الله عليه وسلم ، وأمثال ذلك فهؤلاء كلهم أشاروا إلى ذات واحدة ؛ لكن وصفها كل منهم بصفة من صفاتها .

    الصنف الثاني : أن يذكر كل منهم من الاسم العام بعض أنواعه على سبيل التمثيل وتنبيه المستمع على النوع ، لا على سبيل الحد المطابق للمحدود في عمومه وخصوصه .

    مثل سائل أعجمي سأل عن مسمى لفظ " الخبز " ، فأري رغيفا ، وقيل له : هذا . فالإشارة إلى نوع هذا لا إلى هذا الرغيف وحده .

    مثال ذلك : ما نقل في قوله تعالى : (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ)

    فمعلوم أن ( الظالم ) لنفسه يتناول المضيع للواجبات والمنتهك للمحرمات ، و ( المقتصد ) يتناول فاعل الواجبات وتارك المحرمات ، و ( السابق ) يدخل فيه من سبق فتقرب بالحسنات مع الواجبات .

    ثم إن كلا منهم – يعني من المفسرين - يذكر هذا في نوع من أنواع الطاعات :

    كقول القائل : السابق الذي يصلي في أول الوقت ، والمقتصد الذي يصلي في أثنائه .

    والظالم لنفسه الذي يؤخر العصر إلى الاصفرار .

    ويقول الآخر :

    السابق والمقتصد والظالم قد ذكرهم في آخر سورة البقرة ، فإنه ذكر المحسن بالصدقة ، والظالم بأكل الربا ، والعادل بالبيع .

    فكل قول فيه ذكر نوع داخل في الآية ذكر لتعريف المستمع بتناول الآية له وتنبيهه به على نظيره ؛ فإن التعريف بالمثال قد يسهل أكثر من التعريف بالحد المطلق . والعقل السليم يتفطن للنوع كما يتفطن إذا أشير له إلى رغيف فقيل له : هذا هو الخبز " انتهى باختصار.

    "مجموع الفتاوى" (13/332-338) .

    وقال أيضا رحمه الله :

    "ينبغي أن يُعلم أن الاختلاف الواقع من المفسرين وغيرهم على وجهين :

    أحدهما : ليس فيه تضاد وتناقض ؛ بل يمكن أن يكون كل منهما حقا ، وإنما هو اختلاف تنوع ، أو اختلاف في الصفات أو العبارات ، وعامة الاختلاف الثابت عن مفسري السلف من الصحابة والتابعين هو من هذا الباب ، فإن الله سبحانه إذا ذكر في القرآن اسما مثل قوله : (اهدنا الصراط المستقيم) فكل من المفسرين يعبر عن الصراط المستقيم بعبارة يدل بها على بعض صفاته ، وكل ذلك حق ... فيقول بعضهم : الصراط المستقيم : كتاب الله ، أو اتباع كتاب الله ، ويقول الآخر : الصراط المستقيم : هو الإسلام ، أو دين الإسلام . ويقول الآخر : الصراط المستقيم : هو السنة والجماعة . ويقول الآخر : الصراط المستقيم : طريق العبودية أو طريق الخوف والرجاء والحب وامتثال المأمور واجتناب المحظور ، أو متابعة الكتاب والسنة ، أو العمل بطاعة الله ، أو نحو هذه الأسماء والعبارات .

    ومعلوم أن المسمى هو واحد وإن تنوعت صفاته وتعددت أسماؤه وعباراته .

    ومنه قسم آخر : وهو أن يذكر المفسر والمترجم معنى اللفظ على سبيل التعيين والتمثيل لا على سبيل الحد والحصر ، مثل أن يقول قائل مِن العجم : ما معنى الخبز ؟ فيشار له إلى رغيف" انتهى باختصار .

    "مجموع الفتاوى" (13/381-384) .

    القسم الثاني : الآيات التي اختلف في تفسيرها اختلاف تضاد وتباين ، وهذا القسم قليل ، آياته معدودة ، والاختلاف فيها مشهور ومحصور .

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

    "الخلاف بين السلف في التفسير قليل ، وخلافهم في الأحكام أكثر من خلافهم في التفسير ، وغالب ما يصح عنهم من الخلاف يرجع إلى اختلاف تنوع لا اختلاف تضاد" انتهى .

    "مجموع الفتاوى" (13/178) .

    ولوقوع هذا الاختلاف أسباب كثيرة ، يدرسها العلماء المتخصصون ، يمكن الرجوع إليها في كتاب : " أسباب اختلاف المفسرين " للأستاذ الدكتور محمد الشايع ، وكتاب : " اختلاف المفسرين أسبابه وآثاره " للأستاذ الدكتور سعود الفنيسان .

    رابعاً :

    لا يجوز أن يكون هذا القسم الثاني وهو خلاف التضاد ، مثار طعن ولا تشكيك في القرآن الكريم لأسباب عدة :

    1- أنه لم يقع في الآيات المتعلقة بعقائد الإسلام أو مقاصد التشريع ، بل إنما وقع في آيات الأحكام ، مثل اختلاف العلماء في تفسير قوله تعالى : (وَالْمُطَلَّقَاتُ يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ ثَلَاثَةَ قُرُوءٍ) البقرة/228 ، هل القرء هو الطهر أم الحيض ؟ أو وقع في تفسير بعض سياقات القرآن المتعلقة بالقصص أو الوعظ ونحوه ، كاختلافهم في تفسير قوله تعالى : (فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا) مريم/24، هل المنادي جبريل أم عيسى عليهما السلام . وهذا الاختلاف – كما ترى – لا يتعلق بصلب العقيدة والشريعة ، بل في أمر فقهي أراد الله أن يقع فيه الخلاف رحمةًً بهذه الأمة ، وابتلاءً أيضا ، أو في أمر لا يتوقف فهم سياق الآيات على معرفة معناه.

    2- وهذا الخلاف – على قلته – أغلبه واقع في القرون المتأخرة ، ولو رجعنا إلى تفسير السلف من الصحابة والتابعين لما وجدنا أكثر هذا الخلاف الموجود في كتب التفسير المتأخرة .

    3- وأخيرا ، فالله سبحانه وتعالى له الحكمة في خفاء معاني بعض الآيات ، كي يجتهد المجتهدون ، ويثور العلم في الكتب والعقول .

    خامساً :

    أما دعوى نفي الاختلاف في الإنجيل أو في تفاسير الإنجيل فهذه دعوى غريبة عجيبة لا يدعيها النصارى أنفسهم ، لما فيها من مناقضة للواقع ، حيث تختلف نسخ الإنجيل ورواياته وترجماته اختلافا كثيرا متناقضا ، كما تتكاثر فرق النصارى وخلافاتهم الدينية ، واختلافهم في تفسيره واقع في صلب عقائدهم ، في تفسير التثليث والتوحيد والأقانيم الثلاثة ، وهو اختلاف تضاد أدى إلى حدوث فرق كثيرة فيهم تختلف في أصل الدين والعقيدة ، أما الإسلام والقرآن فليس بين علماء الإسلام من أهل السنة الذين هم غالب الأمة من عهد الصحابة والتابعين إلى يومنا هذا خلاف في أركان الدين وحقائقه الرئيسية .

    قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :

    "وتفاسير النصارى للكتب الإلهية فيها من التحريف لكتاب الله والإلحاد في أسماء الله وآياته ما يطول وصفه ولا ينقضي التعجب منه" انتهى .

    "الجواب الصحيح" (3/93) .

    وقال أيضا :

    "النصارى المقرون بأن هذه العبارة في الإنجيل المأخوذ عن المسيح مختلفون في تفسير هذا الكلام ، فكثير منهم يقول : الأب هو الوجود ، والابن هو الكلمة ، وروح القدس هو الحياة . ومنهم من يقول : بل الأب هو الوجود ، والابن هو الكلمة ، وروح القدس هو القدرة . وبعضهم يقول : إن الأقانيم الثلاثة : جواد ، حكيم ، قادر ، فيجعل الأب هو الجواد ، والابن هو الحكيم ، وروح القدس هو القادر ، ويزعمون أن جميع الصفات تدخل تحت هذه الثلاثة ، وقد رأيت في كتب النصارى هذا وهذا وهذا ، ومنهم من يعبر عن الكلمة بالعلم ، ومنهم من يقول قائم بنفسه حي حكيم ، وهم متفقون على أن المتحد بالمسيح والحالّ فيه هو أقنوم الكلمة ، وهو الذي يسمونه الابن دون الأب ، ومن أنكر الحلول والاتحاد منهم كالأريوسية يقول إن المسيح عليه السلام عبد مرسل كسائر الرسل صلوات الله عليهم وسلامه ، فوافقهم على لفظ الأب والابن وروح القدس ، ولا يفسر ذلك بما يقوله منازعوه من الحلول والاتحاد ، كما أن النسطورية يوافقونهم أيضا على هذا اللفظ وينازعونهم في الاتحاد الذي يقوله اليعقوبية والملكية .

    فإذا كانوا متفقين على اللفظ متنازعين في معناه ، علم أنهم صدّقوا أولا باللفظ لأجل اعتقادهم مجيء الشرع به ، ثم تنازعوا بعد ذلك في تفسير الكتاب كما يختلفون هم وسائر أهل الملل في تفسير بعض الكلام الذي يعتقدون أنه منقول عن الأنبياء عليهم السلام" انتهى باختصار .

    " الجواب الصحيح " (3/189-192) .

    والله أعلم .



    المصدر : موقع الإفتاء الإسلام سؤال وجواب .
    http://www.islam-qa.com/ar/ref/112787/

    التعديل الأخير تم بواسطة إدريسي ; 09-10-2012 الساعة 12:58 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة التعليقات على حوار الأخ مجدى فوزى / الضيفة كاتى

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. حوار ثنائى مع الزميل بيلاتور
    بواسطة عمر الفاروق 1 في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 35
    آخر مشاركة: 04-10-2011, 02:02 AM
  2. حوار ثنائى مع الزميل wisam83
    بواسطة عمر الفاروق 1 في المنتدى منتدى المناظرات
    مشاركات: 27
    آخر مشاركة: 01-07-2011, 12:37 AM
  3. حوار ,هادئ ,ومثمر مع, نصرانى ,مؤدب
    بواسطة عثمان القطعانى في المنتدى مشروع كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-01-2011, 07:47 PM
  4. حوار هادئ مع الشيعة
    بواسطة فريد عبد العليم في المنتدى المنتدى الإسلامي العام
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 15-01-2010, 02:00 AM
  5. حوار هادئ مع موقع لتنصير الطلاب العرب
    بواسطة mataboy في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 17-08-2006, 03:23 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

صفحة التعليقات على حوار الأخ مجدى فوزى / الضيفة كاتى

صفحة التعليقات على حوار الأخ مجدى فوزى / الضيفة كاتى