فضيحة مشرف عام منتدى نصراني !!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل وسلم وزد وبارك على الحبيب المصطفى خير الخَلق سيدنا محمد ،،

يحاول نصارى المنتديات يائسين الطعن - و عن جهل مستحكم - في أيات الله البينات ،

فتح نصراني موضوعا يحاول فيه زورا و بهتانا التشكيك في أيات الجهاد و تصويرها على أنها دعوة الأسلام للوحشية و القتل المُعلن و الصريح لكل من لا يدين بدين الله : الإسلام العظيم .
ردا على الجهل المطبق لهذا النصراني ، قام أحد الإخوة جزاه الله خيرا بالرد على هذا الأفاك الكذاب الأشر وسأله عن سبب نزول تلك الإيات :

وكان رد المشرف العام النصراني غريبا :

(( الآيات نزلت على البقرة صاحبة السورة ))!!! ؟؟

لله الامرُ من قبل ومن بعد ،

صدق جل و علا :

مَا يُجَادِلُ فِي آيَاتِ اللَّهِ إِلَّا الَّذِينَ كَفَرُوا ﴿4﴾

غافر

الردّ المُخرس ، بقلم أخي الحبيب مناصر الإسلام جزاه الله خيرا ،،

عَدُّ العتاد لنسف الفرى و الشبهات حول شريعة
الجهاد

المصغرات المرفقة

اضغط على الصورة لعرض أكبر.

الإسم: 6y2wupnx.png‏
مشاهدات: 212
الحجم: 24.5 كيلوبايت
الهوية: 12012

الصور المرفقة

التعديل الأخير تم بواسطة *اسلامي عزي* ; 24-09-2012 الساعة 03:00 AM

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أنقر(ي) فضلاً أدناه :

سُبحان الذي يـُطعـِمُ ولا يُطعَم ،
منّ علينا وهدانا ، و أعطانا و آوانا ،
وكلّ بلاء حسن أبلانا ،
الحمدُ لله حمداً حمداً ،
الحمدُ لله حمداً يعدلُ حمدَ الملائكة المُسبّحين ، و الأنبياء و المُرسلين ،
الحمدُ لله حمدًا كثيراً طيّبا مُطيّبا مُباركاً فيه ، كما يُحبّ ربّنا و يرضى ،
اللهمّ لكَ الحمدُ في أرضك ، ولك الحمدُ فوق سماواتك ،
لكَ الحمدُ حتّى ترضى ، ولكَ الحمدُ إذا رضيتَ ، ولكَ الحمدُ بعد الرضى ،
اللهمّ لك الحمدُ حمداً كثيراً يملأ السماوات العلى ، يملأ الأرض و مابينهما ،
تباركتَ ربّنا وتعالَيتَ .

مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية	شبكة سبيل الإسلام	شبكة كلمة سواء الدعوية	منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية	منتديات طريق الإيمان	منتدى التوحيد	مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات	تليفزيون الحقيقة	شبكة برسوميات	شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي	مكافح الشبهات	شبكة الحقيقة الإسلامية	موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان	شبكة الأحمدية فى الميزان	مركز براهين	شبكة ضد الإلحاد