عندما تسأل مسيحي هل للمصلوب بشارات بتأليهه في العهد القديم؟ تجده يأتي بأعداد لا تمت للسؤال بصلة وقد اعتمد دون عقل على أعداد فسرها له رجال الكنيسة وما هي إلا أوهام, فرجال العهد القديم (اليهود) يعلمون كتابهم, ولو وجدوا ذلك لأمنوا به ولما صلبوه, بل وتجدهم يعتقدون بأن المصلوب رب العهدين مع أن اليهود لم يؤمنوا به! ولنطالع بعض ما جاء في التلمود وما قاله الحاخامات.