اقتباس

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محبه المسيح
حسنا انتهى الاشكال في مساله الطلاق
وكلن لدي سوال صغير لو كانت الزوجه المطلقه فقيره مثلا او والدها متوفي ولايوجد من ينفق عليها هل علها ان ترفع قضيه نفقه
والسوال الثناي
الخلع في الاسلام يشترط ان ترجع المراه لزوجها المهر
طيب في الحياه الان المهر يذهب الان مع العفش او مع مصاريف البيت ونادرا ان تجد امراه تحتفظ بمهرها حسنا اذا اردات المراه الخلع فمن اين تاتي بالمال وخاصه كانت لاتعمل وهل يجب عليها ان تعيد له الشبكه والعفش ووووووو ام تكتفي بالمهر لان الله قال في القران فيما افتدت به لو يحدد كميه المال وهل فعلا يجوز للرجل شرعا ان ياخد من زوجته في الخلع اكثر مما دفع لها لاني قد سمعت فتوى بذلك وان كان هذا يجوز فاين الدليل على ذلك
شاكره لكم اتعابكم
كان من الاولى ان تسألى عن كيفية تربية المرأه المسلمه التى تراعى حق ربها ثم حق زوجها وكيف تحميها التربيه الاسلاميه الصحيحه من الوقوع فى مثل هذه المشاكل التى لا تحدث الا لمن تخلت عن دينها واتبعت شهوات الغرب
و ألاف الحالات من الازواج النصارى تنتظر موافقة الكنيسه على الطلاق بعد ان استحالت العشره بين الزوجين ويعيشون مكرهين تحت سقف واحد ظاهريا وكل منهم قد اتخذ خليلا ويمارسون الزنى كل يوم بسبب عدم الموافقه على الطلاق.
فالدين الاسلامى وتعاليمه السمحه السهله هو الضامن والضمان الحقيقى والوحيد الى حياة اجتماعيه سليمه إن لم يغفل عنها الناس
اما تعاليم المسيحيه فقد تبرأ منها الغرب والقى بها وراء ظهره واصبحت الصداقه بين الجنسين تحل محل الزواج وكذلك الإنجاب بدون زواج فلا نجد فتاة غربيه أو تربت فى الغرب إلا ولها صديق تعيش معه فى بيت واحد بدون زواج بعد بلوغ سن ال 18 وكذلك الابناء الغير شرعيين فى المجتمع الغربى
وعندما يسافر الرجل الشرقى الى هذه البلاد فإنه يمر بمثل هذه التجارب إن لم يكن من المحافظين على دينهم الراعين لحدود الله
بل وينجبون ايضا قبل الزواج
واغلب المصريين المتزوجين من غربيات يفعلون الشىء نفسه
على إعتبار ان ذلك من متطلبات المدنيه الحديثه ولا حول ولا قوة إلا بالله
يقول الله تعالى:
" مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلاَنِ الطَّعَامَ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ ﴿75﴾"/المائدة.
............................................................ ........................
﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آَدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾أل عمران 59
............................................................ ...........................
المفضلات