بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله ثم اما بعد

فقد ابتلينا وابتلي النصاري المساكين في الاونة الاخيرة

بواحد من اكبر المدلسين الكذابين وهو المدعوا

هولي بايبل


وقد كان سببا في اسلام اخت فاضلة وتم فضحه من قبل في اكثر من موضوع


واليوم مع فضيحة جديدة وتزوير جديد مع سفر استير



وطبعا هذا السفر المخترع واحد من اكبر الفضائح النصرانية

كما سنري ولكن المهم البداية مع هولي بايبل المدلس


تصدي هذا المخترع للرد علي شبهات حول سفر استير


وقبل طرح رده ومعاينة الفضيحة لنري اولا حكاية هذا السفر

العجيب




من هو كاتب هذا السفر؟


المدخل الى العهد القديم - الدكتور صموئيل يوسف - صفحة 204







دليل الى العهد القديم - الدكتور ملاك مُحارب - صفحة 85







مرشد الطالبين الى الكتاب المقدس الثمين - صفحة 116




دائرة المعارف الكتابية - سفر استير





المدخل الى الكتاب المقدس - حبيب سعيد - صفحة 159








Eerdmans dictionary of the Bible- David Noel Freedman







The IVP women's Bible commentary - Catherine Clark








Shepherd's Notes: Ruth and Esther- Robert Lintzenich








Holman Old Testament Commentary Ezra, Nehemiah, Esther
- Knute Larson, Kathy Dahlen, Max Anders






كاتب سفر إستير مجهول، وهو مُلِمّ بالعادات الفارسية، ومطّلع على وثائق المسئولين، مما يدل على أنه شاهد عيان.

وكاتب السفر مجهول غير أن البعض يرجح أن يكون هو عزرا أو مردخاى.



The authorship of this book is unknown




the author is unknown. Because there is no mention of God, this book was nearly excluded from the canon. Esther is not history; it is literary fiction.




The author of the Book of Esther is unkown. Some believe that Mordecai wrote the book, and Ezra and Nehemiah have also been suggested for authorship. Esther was probably written between 486B.C. and 464B.C.





The authorship of the Book of Esther is unknown





The authorship of this book is unknown.





Author: Although the name of the author is unknown, the book was written by a Jew familiar with Persian idioms and customs. Mordecai or Ezra could have edited it.





The author of the Book of Esther is unknown




الأرشيدياكون د.ميخائيل مكسى إسكندر

الأمر لم يقتصر على كون السفر مجهول الكتاب فحسب بل أيضاً أكدوا بأن السفر مجهول وبه خرافات . . !!
يقول محرري دائرة المعارف الكتابية عن كاتب السفر
في الحقيقة لا نجد إجابة قاطعة على هذا السؤال .!!

ماذا قال مارتن لوثر عن سفر أستير ؟
ما قاله عن السفر وضعه مُحرري دائرة المعارف الكتابية

مجمل ما نقلته لنا دائرة المعارف الكتابية عن مارتن لوثر الآتي :

( يحس بالعداء نحو هذا السفر , يتمنى عدم وجوده أفضل , يحمل السفر الكثير من القسوة الوثنية , جدير بأن يحذف من الكتاب المقدس , وأضاف أخر بأنه يحس بالإنحدار من السماء إلى الأرض بسبب هذا السفر , وقال أخر بأنه نتاج خيال محض , أنه لا يثبت سوى غطرسة اليهود وكبريائهم , ويقول أخر بأن هذا السفر ينتهك كل الاحتمالات التاريخية وملئ بالأخطاء العديدة , وغيرهم الكثير والكثير . . )



من كتاب شبهات وهمية حول الكتاب المقدس (منيس عبد النور)

قال المعترض: «اختلفوا في النبي الذي كتب سفر أستير».
وللرد نقول: أوحى الله إلى أحد أنبيائه أن يكتب هذا السفر، لا نفرِّق بين أنبيائه. قال يوسيفوس المؤرخ اليهودي إن الكاتب هو مُردَخاي الذي ربَّى أستير ابنة عمه، وأنه كتبه ليُحفَظ في سجلات مملكة فارس، ولم يذكر فيه اسم الله لأنه كان يعلم أن الفارسيين سيستبدلون اسم الله باسم أصنامهم. واستند بعض مفسري اليهود إلى ما جاء في أستير 9:20 »وكتب مُردخاي هذه الأمور« وقالوا إن الكاتب هو مردخاي، الذي صار الرجل الثاني في مملكة الملك أحشويروش. والحقيقة هي أنه لا يمكن أن يجزم أحدُ باسم النبي الذي استخدمه الله ليكتب سفر أستير.






اولا الجهل باسم كاتب السفر هو شبهة وهمية




ولا احد يستطيع ان يجزم باسم النبي؟
من قال انه نبي اصلا؟


من تفسير الكتاب المقدس (القمص تادرس يعقوب ملطي)

كاتب السفر:


جاء في التلمود أن كاتب هذا السفر هو المجمع العظيم (الذي يرأسه عزرا). ويرى القديس أغسطينوس أنه من وضع عزرا الكاتب، بينما يُرجح الكثير من الآباء ما نادى به يوسيفوس المؤرخ اليهودي أنه من وضع مردخاي نفسه، من بين هؤلاء الآباء القديس أكليمندس السكندري.


هذا ويظهر من السفر أن الكاتب يهودي عاش في بلاد فارس، له إلمام تام بأسماء مستشاري الملك وتفاصيل القصر الملكي، كما إستخدم كلمات فارسية.



المجمع الذي يراسه عذرا او عذرا او مردخاي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟




تفسير الكتاب المقدس انطونيوس فكري
*هناك رأيان في كاتب هذا السفر. فقد جاء في التلمود أن كاتب هذا السفر هو المجمع العظيم الذي يرأسه عزرا. والقديس أغسطينوس يري أنه من وضع عزرا الكاتب. بينما يرجح الكثير من الآباء ما نادي به يوسيفوس المؤرخ اليهودي أنه من وضع مردخاي نفسه. ومن بين هؤلاء الأباء القديس إكليمنضس الإسكندري. وما يؤكد وجهة النظر الأخيرة أن كاتب السفر هو مردخاي نفسه الآية(20:9) وهي تنص علي أن مردخاي كتب هذه الأمور وأرسلها في رسائل إلي جميع اليهود في كل بلدان الملك أحشويرش. وهناك إثبات آخر فهذا السفر لم يذكر فيه اسم الله لأن كاتبه لم يفضل أن يتحدي مشاعر الملك وحاشيته، أو أن السفر كُتب في فترة كان من الخطر فيها ذكر إسم الرب (دا 7:6-17). ومن 2:10 نجد أن الأخبار سجلت في سجلات الحكومة وغالباً فكاتب السفر إستقي معلوماته من سجلات الحكومة أي من مستندات القصر الفارسي. والكاتب واضح أنه يهودي عاش في بلاد فارس وله إلمام تام بأسماء مستشاري الملك وتفاصيل القصر الملكي، كما إستخدم كلمات فارسية ويكتب بدقة عن تفاصيل خاصة بأثاثات القصر بشوشن فهو رأي القصر بنفسه وسجل هذه الأمور الدقيقة)وهذا القصر دمرته النيران بعد إغتيال الملك بأربعين عاماً أي سنة 425 ق. م.) كل هذه الأمور تشير أن كاتب السفر هو مردخاي الذي عينه الملك أحشويرش كرئيس لوزرائه وهو الذي كتب هذه الأمور ووزعها. وكمسئول رسمي تحاشى أن يذكر اسم الله حتي لا يثير أعداؤه حوله. ولو كان عزرا هو كاتب السفر لما تردد وهو يكتب في أورشليم أن يذكر اسم الله في السفر. ولكن وإن لم يُذكر اسم الله في سفر إستير فإنه من الواضح أن الكاتب يشرح والأحداث تنطق بأن إصبع الله كان يحرك الأحداث ليخلص شعبه.

هناك رايان والرايان خطا
والاجزاء المحذوفة ما لهاش حل؟
الأجزاء المحذوفة من السفر والتي نحن بصددها هي أصلاً كانت داخلة ضمن سفر إستير ولكنها لأسباب متعددة جمعت ووضعت في نهاية السفر. وربما سبب وجود هذه الأجزاء منفصلة أن اليهود فصلوها عن السفر الأصلي، لأن الأجزاء المفصولة أو ما تسمى تتمة السفر هي أجزاء يذكر فيها إسم الله كثيراً. وكان هذا بسبب أن عيد الفوريم قد تحول لحفلات صاخبة لليهود والوثنيين معهم. ولذلك أسماه العرب بعيد المساخر. وكان السفر يستخدم في هذا العيد ويقرأونه فيه، فلإحترامهم لإسم الله فصلوا الأجزاء التي تحتوي على إسم الله. وهناك سبب آخر أوقع أن مردخاي حين كتب السفر نشر الأجزاء التي لم تتضمن إسم الله حتى لا يثير الفرس وقتها. وكان مردخاي ينقل عن أوراق رسمية في قصر الملك لا يذكر فيها إسم الله وأضاف الباقي بعد ذلك.



- موقع الانبا تكلا


- دائره المعارف الكتابيه







يتبع ان شاء الله