

-
اقتباس
قبل الزواج تظاهرت بأنها الحمل الوديع ، وبعد الزواج تحولت تماماً .. فأصحبت بذيئة في تصرفاتها ، تلعن زوجها وأهله وتشرب الخمر...إلخ
الرجل يضربها مثلاً ويجيب لنفسه مُصيبة ؟
طيب ولو ضربها وظلت كما هي ؟ ينتحر ويريح نفسه !
مش عيب انه يضربها ده حتى حلال فى القران ومسموح به وبعد من اين لها ان تاتى بثمن الخمر الذى تقول عليه حضرتك ؟
وخير الكلام ما قل ودل
لا يوجد طلاق لمثل هذه الحاله اما ماذا يفعل الزوج فانى لا اعلم
اقتباس
هذا السلطان للتلاميذ فقط يا عزيزي ، ولم يُذكر ان التلاميذ لهم سلطان اعطاؤه للغير ... ثم اننا نتكلم عن تشريعات ، ولابد ان يذكر المسيح او تذكر فقرة من الكتاب المقدس التشريعات التي تحل مثل الحالات التي ذكرتها .
يا استاذى هذا السلطان اعطى للتلاميذ لانهم كانو فى هذا الوقت هما الوجهه او هم من يمثلون المسيح وبعد ان رحل الرسل اكيد الكنيسه وكهنتها هم يقومون بهذا الدور
وهنا كتاب البابا شنوده الثالث
كتاب الكهنوت لقداسة البابا شنودة الثالث
سلطان المغفرة الذي منحه السيد المسيح للآباء الرسل (يو 20: 23) هل كان خاصا بعصر واحد يتمتع به.. يتمتع بالإرشاد الروحي، وإراحة النفوس عن طريق الاعتراف. وأما باقي العصور، فلا..!
إن المسيحية هي المسيحية، ديانة لكل الشعوب، ولكل العصور..
و الذي أعطى الآباء الرسل، إنما أعطى لقيادة الخدمة في أشخاصهم، لكي يتمتع به كل الناس..
كان لابد لتنظيم الكنيسة من سلطان الحل والربط، ليس فقط من أجل المغفرة والعقوبة، إنما من أجل سلطة التقنين والتشريع، بما لا يتعارض مع كتاب الله. وقام الرسل بواجبهم.
وفى كل جيل، تظهر أمور جديدة تحتاج إلى معرفة رأى الذين فيها، وتحتاج إلى كلمة من الكهنوت الذي له سلطان الحل والربط (مت 18: 18)، والذي "من فمه يطلبون الشريعة، لأنه رسول رب الجنود" (ملا 2: 7).
فهل تبقى الكنيسة بلا قيادة بعد عهد الرسل؟! وهل يبطل سلطان الحل والربط؟ وهل يبطل التقنين والتشريع؟ (انظر المزيد عن مثل هذه الموضوعات هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى). وهل نترك الشعب حيارى لا يعرفون أين هو الخير، وأين هو الشر..؟ حاشا أن يحدث هذا في كنيسة الله، التي كل شيء فيها يسير بلياقة وحسب ترتيب (1كو 14: 40).
إن كان الرسول قد قال لأهل كورنثوس: "أما الأمور الباقية، فعندما أجئ أرتبها" (1كو 11: 34)، فإنه قال لتلميذه تيطس أسقف كريت: "تركتك في كريت لكي تكمل ترتيب الأمور الناقصة، وتقيم في كل مدينة قسوساً كما أوصيتك" (تى 1: 5).
يتضح من هنا أن سلطان الترتيب الذي كان للرسول، قد اشترك فيه تلميذه أيضاً. وهنا جيل يسلم جيلاً.
اقتباس
وما هو مصير الأولاد من هذه الزيجة ؟ اولاد حرام ؟
كما ترى ، حضرتك للأسف تتلاعب بالألفاظ .. وكلما تخرج من حفرة تجد غيرها .
أنا طبعاً لا اُسيء لحضرتك ولكني اوضح الأمر فقط .
اى اللفاظ هذه التى اتلاعب بها ؟
وبعدين تتهمنى انى بسئ الي شخصكم الكريم
يا سيدى الكلام واضح اسئل اى شخص هيقولك ان الطلاق شئ وبطلان الزوج شئ اخر ولا يسمى طلاق يسمى بطلان زواج يعنى باطل يعنى كانه لم يتم
اما موضوع الاولاد مش عارف حضرتك مره تقولى انها بيكون مريض نفسيآ ومره تقولى لا يعطى حق زوجه جنسيآ والان تقولى اطفال واولاد حرام
من اين سياتون الاطفال ان كان لا يعطى زوجته او ان كانت لا تعطى زوجها حقه او حقها فى المعاشره الزوجيه؟
اقتباس
لا تقيس الأمر بالرهبنة ، فهذا الأمر راجع للشخص ، فهو اختياري وليس اجباري ... أنا شخص متزوج وأرفض الرهبنة ولا أستطيع ضبط نفسي لأني (راجل) ولست شاذ .. وليس في هذا عيب ، فهذه الفطرة التي خلقني الله عليها ....... فما هو الحل ؟
لا يوجد حل من وجهه نظرى لا اعلم ما هو الحل لدى الكنيسه
اقتباس
للأسف يا عزيزي حضرتك
حرفت معنى الفقرة تماماً ؛ لأن البند يقول : اذا كان أحد الزوجين سبق تطليقة لعلة زناه ... فما معنى ذلك ؟
معناه انه قد سبق تطليق احد الزوجين [الزاني (أو الزانية) والآخر (ضحية الخيانة الزوجية)] .. ومما يدل ذلك قول : سبق تطليقه لعلة زناه .... ولو كان المقصود به الزوج الخائن فقط لكان قيل : من سبق تطليقه لعلة زناه ، ولم يذكر الزوج الآخر .
فهمت ؟
حضرتك ما تفسر كما ترى وكما يحلو لك
تعالى ناخذ الفقره من جديد
اذا كان أحد الزوجين سبق تطليقة لعلة زناه
هنا النص احد اسباب بطلان الزواج فهو يقول احد الزوجين يعنى
انا اخترت انسانه علشان اتزوجها وتبين ان كنت متزوج من قبل وقد طلقت امراتى لانى انا زنيت فيكون زواجى الجديد هذا باطل ولا يسمح به الكنيسه او العكس
لو المراه التى اخترتها لاتزوجها اتضح انها مطلقه لعله الزنى فيكون زواجى بها باطل ولا يجوز
فهمت يا استاذى ؟؟؟؟
اقتباس
يا عزيزي المحترم
من زنى زوجها وطلقت منه (حسب كلام المسيح) ، ماذا تسمى هنا ؟ أليست تدعي (مطلقة) ؟
نعم هذا صحيح
اقتباس
نرجع لكلام السيد المسيح
مت-5-32
واما انا فاقول لكم ان من طلق امرأته الا لعلّة الزنى يجعلها تزني.ومن يتزوج مطلقة فانه يزني
يا سلام عليك يا استاذى جميل انك قولت نرجع لكلام المسيح حتى تتاكد انك فاهم الكلام بالخطاء لنرى
هنا السيد المسيح بيتكم عن الذى يطلق امراته من غير عله الزنى ركز معايا فى كلمه
الا لعه الزنى
فيجعلها تزنى
يعنى لو تزوجت شخص اخر تعتبر جمعت بين شخصين لان زوجها الاول طلاقه لها باطل لعدم وجود عله الزنى فيه
ومن تزوج امراه بنفس هذه الحاله التى يتكلم عنها السيد المسيح التى طلقت بدون عله زنى منها ومن زوجها يزنى ايضا لانه يعاشر امراه متزوجه حتى لو قدام الناس مطلقه فهى عند الرب مزلت زوجه لزوجها الاول
فهمت يا استاذى ؟؟؟
اقتباس
ما معنى (ومن يتزوج مطلقة فانه يزني) ؟
أي لا تتزوج المطلقة بعد طلاقها من الزوج الزاني ... صعبة دي ؟
مر-10-12
وان طلّقت امرأة زوجها وتزوجت بآخر تزني
هل هذا من العدل ؟ ما ذنب الزوجة المسكينة ؟
شرحت لك المعنى فيما سبق والحاله التى يقصدها السيد المسيح فى كلامه هى الطلاق دون عله زنى
اذن هذا طلاق باطل فان تزوج احدهما باخر يزنى لانه مازل متزوج
تحياتى
التعديل الأخير تم بواسطة يارب ارحمنى ; 20-11-2011 الساعة 11:38 PM
معلومات الموضوع
الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المواضيع المتشابهه
-
بواسطة أسد الإسلام في المنتدى منتدى المناظرات
مشاركات: 60
آخر مشاركة: 18-05-2012, 10:29 PM
-
بواسطة يارب ارحمنى في المنتدى منتدى نصرانيات
مشاركات: 101
آخر مشاركة: 27-10-2011, 01:48 PM
-
بواسطة يارب ارحمنى في المنتدى استفسارات غير المسلمين عن الإسلام
مشاركات: 101
آخر مشاركة: 27-10-2011, 01:48 PM
الكلمات الدلالية لهذا الموضوع
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
-
قوانين المنتدى

المفضلات