اقتباس
طيب ولو لم يتم ردعها ؟ يخبط دماغه في الحيط ؟

مش عارف بس اعتقد ان معظم الرجال قادرين على ردع نسائهم وان لم يكن فالعيب اذن فيه هو
لانه اكيد هو اللى عودها على كدا

اقتباس
رائع

ومن أين للكنيسة بهذه القوانين التي لم يتكلم عنها المسيح عليه السلام ولم تذكر اساساً في الكتاب المقدس ؟

أنا لا اعترض على القوانين يا عزيزي ولكن ما هو مصدر الكنيسة ، والمسيح ذكر بأن علة الطلاق الزنا فقط ؟

اولآ ان للكنيسه سلطان الحل والربط من قبل السيد المسيح
فانه قال فى مت18:18
مت-18-18: فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَا تَرْبِطُونَهُ عَلَى الأَرْضِ يَكُونُ قَدْ رُبِطَ فِي السَّمَاءِ، وَمَا تَحُلُّونَهُ عَلَى الأَرْضِ يَكُونُ قَدْ حُلَّ فِي السَّمَاءِ.


ولذلك وافقت الكنيسه على البنود المزكوره فى القانون السابق بما لا يخالف كلام السيد المسيح
وهذا ايضآ فى صالح الناس ياعزيزى

وعلى فكره الكنيسه لا تخالف كلام السيد المسيح فالطلاق شئ وبطلان الزواج شئ اخر تمامآ



اقتباس
أنا لا اعترض على كون الزوج يحتمل زوجته يا عزيزي ، ولكن نحن رجال وحضرتك تعلم شهوة الرجل واشتياقه للمرأة ، كما هي ايضاً تشتاق لرجلها .... فما هو الحل التشريعي اذا فاض بالرجل وأصبح مُعرَّض للوقوع في الزنا ؟ وما هو الحل إذا فاض بالمرأة وأصبحت مُعرّضة للوقوع في الزنا ؟

أرجو يا صديقي ان تفكر بالأمر بالمنطق والعقلانية .


اعتقد انه لا يوجد حل الا ضبط النفس
فهناك رهبان عايشين فى الاديره والجبال طول عمره واكيد الشيطان بيحاربهم بشتى الطرق ومن بينها الشهوه وغيرها وهما بالصلاه والصوم يتغلبون على الشيطان
فلابد من ضبط النفس لمثل هذه الحالات


اقتباس
نرجع ونقول : من أين التصريح لها بالزواج مرة أخرى ؟

والغريب ان حضرتك قلت بالحرف الواحد نقلاً عن لائحة الأحوال الشخصية الكنسية :-

9 ) اذا كان أحد الزوجين سبق تطليقة لعلة زناه .

ثم راجع حضرتك قول المسيح الصريح :-

مت-5-32
واما انا فاقول لكم ان من طلق امرأته الا لعلّة الزنى يجعلها تزني.ومن يتزوج مطلقة فانه يزني


بالله عليك أي وضوح اكثر من ذلك ؟

هو فعلآ واضح جدآ لاكن للاسف حضرتك فاهمه غلط
اولا
9 ) اذا كان أحد الزوجين سبق تطليقة لعلة زناه .

معناها احد الزوجين كان متزوجآ من قبل وثبت عليه انه زانى فلا يحق له الزواج مره اخرى
لكن زوجته يحق لها هذا وتاخذ تصريح زواج من الكنيسه
ثانيا

مت-5-32
واما انا فاقول لكم ان من طلق امرأته الا لعلّة الزنى يجعلها تزني.ومن يتزوج مطلقة فانه يزني



معنى الكلام ان من ترك امراته بدون ميثبت عليها الزنى وتزوجت من غيره تعتبر زانيه لانها بالنسبه للكنيسه والمسيحيه لا تزل متزوجه من الذى تركها حتى لو طلقها فى المحكمه بدون اخذ تصريح من الكنيسه تعتبر ما زالت زوجه لهذا الرجل فى نظر المسيحه لذلك الكنيسه لا تعطيها تصريح زواج هى وهو لان مفيش سبب للطلاق (مفيش زنى )

اما المراه الذى اثبت على زوجها الزنى تاخذ هى تصريح زواج اما هو لا لا يحق له الزواج فيما بعد لذلك جاء النص الوارد فى القانون السابق



اقتباس
وهل الأسباب التي ذكرتها أسباب (وخلاص) !

هل تقبل أن تهينك زوجتك وتضربك وتلعنك ولا تعطيك حقك في الفراش... إلخ

بما انها لم تذكر فى شريعتنا تصبح سورى اسباب وخلاص

طبعآ لا اقبل وايضا هى لا تستطيع ان تفعل هذا

اقتباس
ومن قال لك اني قلت ان الزوجة المريضة تطلق ؟ أنا اقصد الحلول التشريعية لهذه الحالات ... أين هي ؟

غير ماسبق لا يوجد حلول



اقتباس
ثم هل حضرتك تعرف مكانة المرأة عندنا في الإسلام ؟

اكيد سوف نتكلم عن هذا الموضوع فيما بعد




اقتباس
انتظرك يا صديقي ، ولابد ان تعرف أننا لم نقصد لك إلا الخير



اكيد اعلم يا استاذى العزيز