اقتباس
يشككون في قصة عام الفيل و يقولون ليس هناك أي مصدر غير إسلامي يتكلم عنها كما شكك الزنديق أبو جهل و أبو رشوة أخوهم رشيد0
لا يعقل ألا تكون القصة قد حدثت
لأن الحبيب المصطفى :salla-s: كان يقرأ سورة الفيل فى وسط مكة
و بالطبع كان هناك من هم أكبر منه سنا و لم يؤمنوا به
هناك من هم أكبر منه بعشر و عشرين عاما
و سنهم يسمح لهم بأن يذكروا الأحداث التى وقعت فى عام مولد النبي :salla-s:
و لو لم تكن قصة الطير الأبابيل معلومة لهم تماما
لقالوا إن محمدا - بأبى و أمى أنت يا حبيب الله - يكذب
و يروى قصصا لا أساس لها من الصحة
و لم ينقل لنا فى أى رواية صحيحة أو ضعيفة أو أى أثر أن كفار قريش اعترضوا على سورة الفيل
مما يثبت أن القصة صحيحة تماما