النصارى يزعمون ان حديث الرسول "الولد للفراش وللعاهر الحجر" لا يحافظ على الانساب وقد دخلت على شرح الحديث واقوال الغقهاء فلم افهم منها شيئا استطيع ان ارد به على هؤلاء النصارى فهل من مساعد وجزاكم الله خيرا، كذلك يزعمون ان القرآن محرف ويستندون فى ذلك لحديث امنا عائشة " لقد نزلت آية الرجم وارضاع الكبير عشرا وكانت فى صحيفة تحت سريرى فلما مات رسول الله وانشغلنا بموته دخل داجن فأكلها" او كما قالت وقد وجدت هذا الحديث فى سنن ابن ماجة ولم اجد رد شافى حول صحة الحديث فنرجو المساعدة