عائلة روتشيلد بالعالم الأسلامي



قدّمت هذه المؤسسات قروضاً:

لشراء أسهم قناة السويس من الحكومة المصرية ، وفي نفس الوقت كانت ترسل مندوبيها إلى البلاد الشرقية مثل: مصر وتونس وتركيا لتشجيعها على الاقتراض للقيام بمشروعات تخدم بالدرجة الأولى استثماراتهم ومشروعاتهم وتجارتهم. ولحماية استثماراتهم بشكل فعال، تقدموا للحياة السياسية.




((( أسلوبهم هوالأغراء لأخذ القروض و القروض لسدداد القروض ومن ثم الأفلاس )))

(((وصلت بنا الدرجة أن نفرح أننا حصلنا على مساعدات على شكل قروض --- كأننا نتجاهل ماذا سيصحب هذا من معادلات غلاء و غيرها)))