لا أحد يمكنه أن ينكر الإعجاز الغيبي في سورة الروم، أمّا و أن نتحدث عن إعجاز علمي و القول على أن منطقة أدرعات والتي قعت فيها المعركة هي أخفض منطقة على الأرض ، فيلزمه إثبات آخر و هو الدليل على أنها كانت أخفض منطقة على سطح الأرض مند نزول الآية، فلا أحد يلزمه أن يكون جيولوجي لكي يتأكد أن سطح الأرض متغير بفعل عدة عوامل، أرجو التفهم و الله شهيد على حسن نيتي وحبي لديني الإسلام و غيرتي عليه