اقتباس
حلوة (صدقني) دي
مش عجباك صدقنى ؟
طيب اقولك وحيات سيدى العريان احسن على راى عادل امام



اقتباس
يا استاذ النصوص تتكلم عن شخص (راجع الكلام المظلل بالأحمر في الإقتباس) ، وليست تتكلم عن قوم او شعب ... هوا حضرتك مُبرمج على كلام القس منيس عبد النور ؟ يا عزيزي ، لن ينفعك أي إنسان يوم الدينونة .
سيبك من كلام القس منيس لانه على راى المثل كذب الكذبه وصدقها لان كلامى هذا ليس للقس منيس
انت اللى مبرمج على شئ معين فى راسك مع ان الكلام واضح لكنك مش هتفكر فيه اصلا


ولكن من اجال المتابعين لنا سوف اقول مره اخرى انظرو هذا هو النص

11 وَصَارَتْ لَكُمْ رُؤْيَا الْكُلِّ مِثْلَ كَلاَمِ السِّفْرِ الْمَخْتُومِ الَّذِي يَدْفَعُونَهُ لِعَارِفِ الْكِتَابَةِ قَائِلِينَ: «اقْرَأْ هذَا». فَيَقُولُ: «لاَ أَسْتَطِيعُ لأَنَّهُ مَخْتُومٌ».
12 أَوْ يُدْفَعُ الْكِتَابُ لِمَنْ لاَ يَعْرِفُ الْكِتَابَةَ وَيُقَالُ لَهُ: «اقْرَأْ هذَا». فَيَقُولُ: « لاَ أَعْرِفُ الْكِتَابَةَ».



سوف اعلق على كلمه لكم


بالله عليكم هذه الاشاره تشلر الى المفرد ولا الجمع ؟
يشار بها الى فرد ولا الى مجموعه ؟

وبهذا قد اثبتنا ان الكلام كام موجه الى مجموعه او قوم وليس شخص

اقتباس
هل تقصد بأن النبوءة ممكن ان تنطبق على السيد المسيح او احد تلاميذه ؟ -ابتسامة-

وشكراً على تأكيدك بأن معنى (الأمي) أي الذي لا يقرأ ولا يكتب .

لا طبعآ لا اقصد هذا فالنبوءه لا تنطبق عن المسيح ولا احد تلاميذه لكنى اوضح لك
ان لو كان دليلك على ان النبوءه منطبقه على رسول الاسلام هى كلمه الأمى
وحتى لو سلمنا بان معناها لا يعرف القراءه والكتابه حرفيا
فان هناك كثيرين اميين لا يعرفون الكتابه ولا القراءه
هل فهمت
فلا تقل عليا كلام لم اقوله
اقتباس
1- أعتقد ان مفهوم كلمة ’’أُمِّيَّ‘‘ قد انتهينا منه ، ولزم عليك ان تأتي بكلام لعلماء اللغة يقولون بأنه ليس من احد معانيها (لا يقرأ ولا يكتب) .

كلمه احد لا تكفى لتكوت دليل فهناك معانى اخرى كثيره لها فلماذا ناخذ بالاحد هذا ونترك الباقى

اقتباس
2- تم الرد على الروايات التي أتيت بها لكي تثبت بأن سيدنا محمد كان يجيد الكتابة والقراءة .

رد غير مقنع فقد اثبتنا انه قد تعلمها فى سبعه عشر

اقتباس
3- عليك ان تخبرنا من هو الشخص المقصود من نصوص النبوءة بالتحديد .
قولت لك يا استاذ من قبل بدل المره اثنين وانت ولا كانت شوفت شئ
ومن اجل المتابعين ساكتبها مره ثالثه واخيره


المقصود بهذا التوبيخ هم قادة بني إسرائيل، كما يُفهم من القرينة (في آيات 9-12) أن النبي إشعياء يوبِّخ قادة شعبه لأنهم رفضوا كلام الرب واختاروا الضلال، لأن الرب سكب عليهم »روح سُبات« (آية 10) إذ نزع منهم روحه القدوس، والأنبياء والرؤساء »غطاهم« بمعنى أنهم لم يعودوا يسمعون ولا يبصرون كلام الرب، فصار لهم مثل »سفر مختوم« لأنهم لا يحبون معرفة الحق، ويقولون إنهم لا يعرفون القراءة.. وهذا توبيخ للشعب العاصي الذي يرفض سماع كلام الرب.


كبرت لك الخط علشان تعرف تشوفها وتفهمها
اقتباس
وأخيراً : يا ريت يكون ردك مُختصر على هذه النقاط .. وإن لم يكن لديك رد لو سمحت أخبرنا بذلك لكي ننتقل لنقطة أخرى .
بس كدا انت تؤمر قد رديت عليك باختصار كما طلبت
وكما تريد لو معندكش رد وتحب تنتقل لنقطه اخرى قول لتوفير الوقت
لك كل احترامى وتقديرى