اللعبة التي قصدتها الأخت أم الزبير هي "تحت الحصار" و هي من إنتاج شركة سورية و تباع في مصر بسعر 50 جنية

بها بعض القصور , إنما بداية رائعة للألعاب الإسلامية

فيها شاب فلسطيني اسمه احمد يقوم بمهام جهادية ضد المحتل
و إحدى المهمات التي رأيت أولادنا يقومون بها سقوط إمرأة في إنتفاضة الأقصى و يقوم أحمد بحملها و توصيلها للإسعاف خارج حرم المسجد


, ولكن أخي أنت لم تذكر لنا ما اسم اللعبة الأولى حتى نحذر منها ؟؟