اقتباس
هل تقدر أن تقف وسط الكنيسة وتقول للبابا أو لأي رجل دين : أنا أعترض على كذا وكذا ؟

لو قلت نعم فأنت ’’كاذب‘‘ ولو قلت لا فأنت ’’منافق‘‘ .. واعذرني على صراحتي ، فليس للعواطف مكان في حوارات الأديان .
نعم بيحصل كتير وده حصل معايا انا شخصيا مع احد الكهنه
لكن متى يكون الاعتراض ؟ هنا السؤال
هل فى اسس الايمان المسيحى ؟ يعنى لو واحد منهم جه وقال السيد المسيح قال كذا وكذا
اقوم انا واقول له انا اعترض ؟ لما افعل كدا واقوال السيد المسيح كلها معروفه وموجوده بالانجيل
يعنى هو مش جايب حاجه من عنده
لكن مثلا البابا شنوده فى احداث ثوره 25 يناير قال فى لقاء تلفزيونى انا لا اشجع ان المسحيين يخرجو للمظاهرات وغيره من الكهنه المعروفين لى قال
مفيش حد يخرج من المسحيين للمظاهرات وقتها كلنا اعترضنا وخرجنا من انفسنا
واشياء اخرى يعنى المختصر
الاراء الخاصه لرجال الكهنوت مش دستور بنمشى عليه ولينا الحق ان نعترض عليه
اما اثاث الايمان المسيحى لمعروف لدى الكل اكيد لا اعتراض عليه


اقتباس
رجل الدين المسيحي كلمته لا تُصد ولا تُرد يا عزيزي ؛ لأن العقيدة المسيحية تبني إيمانها على المعمودية وحلول الروح القدس , فرجل الدين عندما يتكلم فهو يتكلم حسب الطبيعة الجديدة التي إكتسبها من المعمودية وهي "طبيعة المسيح" التي تجعله في بر كامل وطهارة من لوثة الخطيئة الأصلية ومن كل خطيئة فعلية .
يا سيدى الفاضل هل انت معتقد ان سر المعموديه وطبيعه المسيح الجديده لرجال الكهنوت فقط ؟

ان كنت تعتقد هذا فهذا خطاء لاننا كلنا كمسييحن نتعمد بسر المعموديه وحلول الروح القدس ايضا هل هذا ان كل واحد فينا يفتى براحته ؟

ترايث فى كلامك يا اخى
وبعدين لنرجع لموضوع حوارنا على حسب الاتفاق السابق الذى ذكرته انا
لاختصار الوقت
تحياتى