السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
إخوتي الكرام النصارى يقولون أننا لا نفهم تفسير هذه العبارة في رساله رومية الإصحاح الثالث العدد 7 و هي 7 فانه ان كان صدق الله قد ازداد بكذبي لمجده فلماذا ادان انا بعد كخاطئ.
يقول النصارى أن بولس يتكلم بصيغة السؤال و يجيبه متكلما بلسانه و بلسان المتسأل ليوضح الحق الإلهي
فما هو الرد عليهم و جزاكم الله خيرا