بسم الله الرحمن الرحيم

سيرة وحياة الشيخ العلامة
عبد العزيز بن عبد الله بن باز
وما قيل فيه من شعر ونثر

الجزء الثاني
المقالات

جمعها ورتبها واعتنى بنشرها
إبراهيم بن عبد الله الحازمي
عفا الله عنه وسدد خطاه


وأن، وفقنا.. وهدانا:
حتى أحببنا.. فيه.. الذي عرفنا:
حباً.. خالصاً.. في الله.. لعبد من عباد الرحمن
وإلا فالدنيا.. عناء وكدر.. وقيظ وهجير:
عندما.. لا يعبر بها.. ولا ينزل -وقتاً- في بعض منازلها:
مثل التقي الزاهد، أبي عبد الله، عبد العزيز بن باز.
اللهم:
لقد أحببنا، عبدك التقي الموحد: عبد العزيز بن عبد الله بن باز، لما نعلمه، من إخلاصه في عبادتك، وجهاده في سبيلك وزهده فيما عند الناس، طمعاً ورغبة ويقيناً، فيما عندك.
اللهم:
اشمله برحمتك، جزاءً على: كريم إقامته بيننا، وحسن سيرته فينا، وجميل صنعه معنا، وصدق حبه.
ورفيق، نصحه لنا.
اللهم: اجزه.. الغرفة.. بما صبر.. وشكر.. وصدق
اللهم: ولقه فيها ألا: إن العاقبة للمتقين
ألا: وإن الحمد، كله، لله رب العالمين.