بسم الله الرحمن الرحيم
الواقع اللذى اقصده هو الوقت الحالى
اى ان الشريعه الاسلاميه تناسب الوقت الحالىلانها شريعة اخر الزمان
على فكره اعتذارك مقبول ولكن قبل ان تعتذر لى اعتذر الى الله اولا اللذى تعبد معه الها اخر تعبد معه بشر (عيسى)الله اللذى ترفص ان تعترف بنبوة اخر انبياؤه محمد
اعتذر قبل فوات الاوان فالله يغفر الذنوب جميعا الا الشرك والشرك ان تعبد مع الله الها اخر
وهذا هو حالك وانا اسالك هل تؤمن بنبوة الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم من غير ذكر الاسباب حتى لا تصدر منك اى كلمات تمس الحبيب
وفى النهايه اسال الله لك الهدايه