ترى الدنيا، وزينتها، فتصبو، ... وما يخلو من الشهوات قلب
فضول العيش أكثرها هموم ... وأكثر ما يضرك ما تحب
فلا يغررك زخرف ما تراه، ... وعيش لين الأعطاف رطب
إذا ما بلغة جاءتك عفواً، ... فخذها، فالغنى مرعى وشرب