الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله و
على آله وصحبه أجمعين ،السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
https://www.ebnmaryam.com/vb/t152776.html

https://www.ebnmaryam.com/vb/t178219.html


إلحقوا الجزء الثالث يا نصارى العالِم مِنْ
تنبيه :

"القساوسة مدعوون للإجابة على الآتى !!!"
الجُزء الثَالِـث


يا نصارى هذا العَصـــر !!!!
أليس منكم ولا فيكم رجلاً رَشيد؟؟؟؟؟


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


السؤال الحادى والعشــــــــــــــــــــرون
يوجد في قانون الإيمان لديكم أن المسيح بعد موته على خشبة الصليب دفن في القبر ثلاث
أيام وثلاث ليال . فهل يوجد دليل من الإنجيل بذلك .
علماً أن المدفون أُدخل القبر من قبل يوسف الرامي ومن معه عند غروب ليلة السبت ،
وفقدت جُثته قبل الفجر ليوم الأحد ، وإذا كان الجسد إختفى قبل وصول المريمان فرُبما يكون
بوقت كثير ، ولذلك فإن جُثة المصلوب المدفونه لم تمكث الآيه التي وعد بها المسيح وهي
72 ساعه ثلاث ايام نهارها بلياليها كآية نبي الله يونس(يونان) في بطن الحوت 72 ساعه
، والجثه مكثت اقل من 36 ساعه وحسب الوقت الذي أُخرجت فيه أو سُرقت فيه ، فإذا
سُرقت بنفس ليلة الدفن ، فلن يزيد الوقت لمكوثها في القبر عن عشر ساعات ، وإذا سُرقت
في الليله الثانيه ولنعتبر أنه تم سرقتها الساعه الرابعة فجراً قبل وصول العذراء ومريم
الأُخرى قبل الفجر بساعات معدوده ، ولنفرض الساعه السادسه ، فيكون الحد الأقصى
لمكوث الجُثه للمصلوب أقل من 34 ساعه ، والجُثه لن تُسرق إلا ليلاً ، وفعلاً تم سرقتها من
قبل من جلسوا لحراسة القبر من رؤساء الكهنه الفريسيين ومن تآمر معهم بسريه وبترتيب
مُسبق وأخذِها وشنقها وإسقاطها ودحرجتها أو تدحرجها ، ولهذا خرجت الأمعاء من البطن
لأنه مفتوح بسبب طعنة أحد الجنود الرومان ليهوذا وهو على الصليب في خاصرته ،
ويهوذا كان كالمسيح تماماً بشكله وصوته عند القبض عليه وأثناء تعذيبه وإهانته وحتى
وهو على الصليب ، وحتى تم دفنه ، ولا شك لأحد أنه ليس المسيح حتى من أقرب الناس له
وهي العذراء أُمه وتلاميذُه ، وان من سرقوا الجُثه يعلمون أنها ليهوذا وللتغطيه على
إختفاء يهوذا ، ولو لم يكُن يهوذا مطعوناً في خاصرته فلن تخرج أمعاءه من بطنه مهما كان
الإرتفاع لسقوطه وتدحرجه ، وللطب وللجراحين رأيهم في ذلك ؟!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

السؤال الثانى والعشـــــــــــــــرون

ماذا تعني الأسرار السبعة التي يحتفظ بها القسيس ويحتكرها لنفسه وهي على حد علمي
( سر الكهنوت – سر التناول – سر الزيجة – سر عماد الأطفال – سر مسحة المرضى –
سر الاعتراف – سر التثليث ) ... وأين هذه الأسرار في الكتاب المقدس ؟ ولماذا لا يعرفها
الشعب ؟ وهل كانت معروفه للمسيح عليه السلام ويحتفظ بها لنفسه ، وكذلك تلاميذه ، وأين
هي في الاناجيل الأربعه المُعترف بها وحتى في غير المُعترف بها ؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

السؤال الثالث والعشـــــــــــــــــرون

ما معنى إكليل ونصف إكليل وجبان يوت ؟ ، وهل هذه الطقوس التي تمارس من أجل
تزويج اثنين موجودة في الكتاب المقدس ، أو مارسها المسيح في حياته ولأتباعه ، أو
مارسها تلاميذه من بعده ، أم أنها طقوس وثنيه ؟!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

السؤال الرابع والعشـــــــــــــــــــــــــــــرون

من المعلوم أن هناك حكمة في الإسلام من تعدد الزوجات مع اشتراط العدل ، ومُحلل للزوجه
طلب الطلاق ، فما هي الحكمة من عدم تعدد الزوجات في المسيحية ، وربط الزوجين حتى
الموت ؟ وما هو دليلكم من الكتاب المقدس؟!!!
وإذا أُبتلي المسيحي بزوجه مريضه ومريضه من الناحيه التي أحل الله الزواج لها أو للخلفه
، وهذه فطرة الله أو أي سبب آخر وحباهُ الله بطاقه خلقها الله فيه ، أو أن هذه الزوجه لا
تستحق أن تكون زوجه ، وهذه الزوجه مُسجله عليه بالإسم بعقد الزواج من هذه الناحيه ،
والنواحي الاُخرى ، ما الحل في هذه الحاله هل هو ألخيانه والفاحشه ، او خنق هذه الطاقه
وحشرها مما يؤدي للاإكتئاب وغيرُه ، وكذلك الأمر بالنسبه للزوجه لو أُبتليت بنفس البلاء
بزوج لا فائده منه بهذه الناحيه ، ولا يستحق أن تكون له زوجه ، فهل يُحل لها طلب الطلاق
، أم أن الحل هو الخيانه والفاحشه ، أو أن يموت أحدهما بحسرته ، أو كان الأمر يتعلق بالأولاد .



يُتْبَـــع