( للكعبه ربـأ يحميهـا ) مقوله شهيره .. قالها ابو طالب لأبرهــه الحبشى عندما اراد ان يهدم الكعبـــه
فى زمن لم تكن هناك قوه رادعه لابرهه الحبشى ...
فتدخلت قدره الله المطلقـــه فأرسل عليهــم طيورا ابابيل ترميهــم بحجاراً من سجيل ..
ونصر بيته الحرام
مأشبه اليوم بالبارحـــه ...!!
فها هو الحجااب الذى تقره الرسالات السمــاويه الثلاث يتعرض للانتهــاك
من قبل من لايقرون بالاعراف والاسلاف والاوامر الربانيـــه ويدعون الحريه ,,
فى زمن تخاذل فيه الحكام والمسلمين عن ردعــهم ،،
فأننـــا نقولــ لهم (للحجاب ربــــاً يحميه )
ونؤكد بأن القدره الالهيـــه تتدخل مره آخرى بأحجــار الرحمه لا بــأحجار العذاب
انهـــا الاحجار الكريمه ذات التصاوير الربانيــــه البديعه المرتسمه بالعقيق اليمانى
من خلال القطعـــه اللتى ارتسمت فيهــا معالم وملامــح المراءه المسلمـه المحجبه
بزيهـــا التقليدى المعروف ،،،،
لتوجــه رساله صارخه بأسلوب مذهــل وبديع لصحااب القرارت الهمجيـــه
والعقول الجــامده وللعالم أجمـــع أن الله تعالى قادر ان ينتصر للحق والعفه والعفـــــــــــــاف

صوره لقطعه العقيق اليمانى المرتسم عليها ملامح المراءه المحجبه