بسم الله الرحمن الرحيم
[ إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون ** ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم]
السؤال الأول:- هناك من الكفار من يدخل الإسلام وخصوصاً فى الفترة الأولى من الدعوة فكيف يتفق هذا مع الأية الأولى التى تقر أن الكفار لن يدخلوا الإسلام مع إنذارهم؟؟
...
السؤال الثانى :- هو تفسير المفسرين للأية أنها خاصة بطائفة محددة من الكفار وهنا نسأل عن القاعدة التى تقول أن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب فلماذا لا يتم تطبيقها هنا؟؟؟؟
...
السؤال الثالث:- هو تحميل النص أكثر مما يحتمل بجعل الآية خاصة بالكفار المعاندين والآية لا يفهم منها إلا أنها عامة وليست خاصة؟؟؟؟
**
وللرد على هذه الشبهة أترككم مع نقاش مفيد دار فى أحد المنتديات حول هذه الشبهة
http://www.tafsir.net/vb/printthread.php?t=2522
والله أعلم

ملحوظة:- هل مسموح بالإجابة على السؤال من منتدى آخر أم غير مسموح