بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الثلاثاء 20/7/2010

قال القمص هابيل توفيق أن شخصيات قبطية كبيرة تتبادل الزوجات فيما بينهم في حفلات جنس جماعي واشار إلي انتشار زني المحارم بين الأقباط بسبب الفقر وتجاهل الكنيسة لهم .

وقال ان الذي منح هالة صدقي خطابا بتغيير الطائفة رأس كبيرة في الكنيسة وهو من ارجعها للأرثوذكسية ثم منحها تصريحا بالزواج رغم أنها طلبت الخلع فأعطي الحل لهالة فلماذا لم تعطي الحل لزوجها ولماذا التفرقة بين الانسان وأخيه الانسان وتعنت البابا في منح تصاريح الزواج الثاني تشجيع علي الزني والشهوة قاتلة ولايستطيع إنسان تحملها ومن خبرتي في جمعية مارمينا والبابا كيرلس وجدت العجب ياقداسة البابا فقد جاءت لي امرأة من جزيرة بدران وقالت لي أنها تعاشر شقيقها معاشرة الازواج لانهم اسرة مكونة من 9 بنات وولد واحد ولأنهم لم يجدوا مساعدة من الكنيسة فإن هذه المرأة رفضت أن يتزوج شقيقها ويذهب بعيدا عنهم وارتضت أن تذهب إلي جهنم في سبيل بقية اخواتها بسبب الفقر مع أن الاساقفة منهم من هرب 80 ألف دولار خارج مصر ومنهم من اشتري فيلا وسيارة لسيدة لبنانية هربت معه بعد أن باعت السيارة والفيلا فالبابا ومن حوله يعيشون في ابراج عالية ويتركون من تتعرض للضرب بسادية علي أيدي زوجها ومن يجبر زوجته علي الزني ويكتفي البابا بدلا من تطليقهم بالقول أنه لاطلاق إلا لعلة الزني مع أن البابا يعلم أن كبار الاقباط واعرف اسماء شخصيات مرموقة منهم آمنوا بفكره تبادل الزوجات والجنس الجماعي وقد اشتكت لي زوجاتهم فيا قداسة البابا ما احصل عليه بكهنوتي المزيف كما يقولون لايستطيعوا أن يحصلوا هم عليه ونصيحتي للرئيس مبارك الذي أحبه ألا يساعد الاقباط ويتركهم في حالهم لأنهم سوف ينقلبون علي مبارك وابنه ويعلنون انهم يؤيدون جمال مبارك مع أنهم يطلقون تعليمات سرية بعدم تأييده ومستحيل أمن الدولة تعرف مايدور في غرف وبيوت الاقباط وأكثر من 120 ألف كاهن عين للبابا شنودة وينقلون له المعلومات فبالفعل الكنيسة أصبحت دولة داخل الدولة.


المصـــــــــــــــــــــدر
http://www.tanseerel.com/main/articl...8647&menu_id=3