اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مسيحي الحمدلله مشاهدة المشاركة
صدقيني يا امراة قد تكوني فرحانة بما توصلت اليه لكن اي ملم بالكتاب المقدس يعرف انك تغمسين خارج الصحن
لا لوم عليك لأنك تستمد أخلاقك من أخلاق كتابك المقدس ، فإذا كان يسوعك قد خاطب أمه - والتي هي الجنة تحت أقدامها في الإسلام - كان يخاطبها بهذا اللفظ فلا لوم عليك
يقول يسوعك مخاطبا أمه :

يو 2: 4 (قال لها يسوع ما لي ولك يا امرأة.لم تأت ساعتي بعد.)

ويقول أيضا :
يو 19: 26 (فلما رأى يسوع امه والتلميذ الذي كان يحبه واقفا قال لامه يا امرأة هوذا ابنك.)

ولقد رأيت لك في مشاركة سابقة لم أشاهدها إلا الآن أنك تتحدث عن نبينا الأكرم بأسمه مجردا ... فأحذرك من تكرار ذلك ويجب عليك أن تقول نبي الإسلام
أحذرك وإلا لن تجد منا أي احترام وسوف تلقى ما يسيئك
فكما نحترم ضيوفنا المحترمين نستطيع أيضا أن نفعل عكس ذلك تماما مع غير المحترمين

اقتباس
لكن اي ملم بالكتاب المقدس يعرف انك تغمسين خارج الصحن و هذا يفرض عليك ان تدرسي اكثر النصوص كما ذكرت لك سابقا
طيب ما تعرفنا أنت ياجهبذ يا ملم بالكتاب المقدس ما الخطأ في استنتاجاتي
أنت تعارض لمجرد المعارضة ولا تسوق أي دليل موضوعي
أنت مجرد مصدوم من وجود تفسيرات لكتابك مختلفة عن التفسيرات التي خدعوكم بها وأوهموكم بألوهية المسيح والكفارة وغير ذلك مما لم يتفوه به المسيح نفسه
فإذا كنت تريد الحقيقة حقا فناقش بموضوعية وبالدليل وليس بأحكام مسبقة مستمدة من الأوهام والأساطير الوثنية التي عشتم بها قرون طويلة والتي أدت بكم للتفسيرات -ليس فقط الخنفشارية- ولكن أيضا التفسيرات الخزعبالية المسماة بالروحية

اقتباس
اسمعي سيدتي ما يقوله المسيح و تدبري انت
Joh 3:35 اَلآبُ يُحِبُّ الاِبْنَ وَقَدْ دَفَعَ كُلَّ شَيْءٍ فِي يَدِهِ.
Joh 3:36 اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِالاِبْنِ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالاِبْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ اللَّهِ». Joh 3:16 لأَنَّهُ هَكَذَا أَحَبَّ اللَّهُ الْعَالَمَ حَتَّى بَذَلَ ابْنَهُ الْوَحِيدَ لِكَيْ لاَ يَهْلِكَ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ بَلْ تَكُونُ لَهُ الْحَيَاةُ الأَبَدِيَّةُ.
Joh 3:17 لأَنَّهُ لَمْ يُرْسِلِ اللَّهُ ابْنَهُ إِلَى الْعَالَمِ لِيَدِينَ الْعَالَمَ بَلْ لِيَخْلُصَ بِهِ الْعَالَمُ.
Joh 3:18 اَلَّذِي يُؤْمِنُ بِهِ لاَ يُدَانُ وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ قَدْ دِينَ لأَنَّهُ لَمْ يُؤْمِنْ بِاسْمِ ابْنِ اللَّهِ الْوَحِيدِ.
Joh 3:19 وَهَذِهِ هِيَ الدَّيْنُونَةُ: إِنَّ النُّورَ قَدْ جَاءَ إِلَى الْعَالَمِ وَأَحَبَّ النَّاسُ الظُّلْمَةَ أَكْثَرَ مِنَ النُّورِ لأَنَّ أَعْمَالَهُمْ كَانَتْ شِرِّيرَةً.
Joh 3:20 لأَنَّ كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ السَّيِّآتِ يُبْغِضُ النُّورَ وَلاَ يَأْتِي إِلَى النُّورِ لِئَلَّا تُوَبَّخَ أَعْمَالُهُ.

Joh 6:40 لأَنَّ هَذِهِ هِيَ مَشِيئَةُ الَّذِي أَرْسَلَنِي: أَنَّ كُلَّ مَنْ يَرَى الاِبْنَ وَيُؤْمِنُ بِهِ تَكُونُ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ وَأَنَا أُقِيمُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ».
أولا : ابن الله هو لفظ يُطلق على المؤمنين الصالحين في كل العهد القديم ولا يختص به المسيح

ثانيا : كل رسول يبعثه الله يكون هو باب الإيمان بالله ، من آمن به آمن برسالة الله
وليس هذا يخص المسيح وحده بل يخص جميع الأنبياء والرسل

(مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً ) سورة النساء

وقال عز وجل :
(وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَالشُّهَدَاء عِندَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ) الحديد

اقتباس
اولا كلام المسيح كل لا يتجزا لا يمكنك ان تاخذي ما يحلو لك و ترفضي ما لا يحلو لك و الا تصبحين مراءية و لا يمكنك ان تاخذي من المسيح ما يريده الاسلام المسيح كل لا يمكن ان يتجزا
وهل علي أن أقبل كلام يسوعك الغير مهذب لأمه أيضا ؟؟؟
وهل أقبل التحريفات والإضافات والقصص التي اعترف علماؤكم أنها ليست من قول المسيح نفسه ؟؟؟
إن بولس الذي صاغ وأشرف على معظم أفكار العهد الجديد لم يرى المسيح على الحقيقة أبدا ولم يسمع تعاليمه ، بل لم يمكث كثيرا في الأرض التي كانت مهد دعوة المسيح ليسمع من الناس الذين عاصروه ؟؟
فأي كتاب هذا الذي كتبه شاهد ماشافش حاجة !!!
إنهامجرد قصص يرويها الرواة كما قال لوقا :
( 1 اذ كان كثيرون قد اخذوا بتاليف قصة في الامور المتيقنة عندنا 2 كما سلمها الينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداما للكلمة 3 رايت انا ايضا اذ قد تتبعت كل شيء من الاول بتدقيق ان اكتب على التوالي اليك ايها العزيز ثاوفيلس ) لوقا 1

قصص وخطابات شخصية لا ترقى من حيث الثبوت والسند لقصص أبو زيد الهلالي
حملت من الصحيح والزائف ما حملت ، ولهذا أنزل الله القرآن الكريم ليكون مهيمنا على ما سبقه من الكتب وليبين الصحيح من الزائف فيها ، وقد تعهد الله بحفظه لأنه آخر الكتب ولا كتاب سينزل بعده إلى يوم القيامة

يتبع بإذن الله ......