التعليقات على ( الحوار الحادي عشر)

[عبد الله القبطى]

النصارى يجعلون ما هو ليس لحماً و دماً... لحماً و دماً
يجعلون التبنى يعطى صفة النسب و الدم......
أى أن جينات داود إنتقلت بصفة التبنى عن طريق يوسف إلى اليسوع!!!!!
ما كانش حد غُلب ياعم... و كان كل واحد نقى له طفل على مزاجه شكله حلو و قال ده إبنى و نفخ فى وجهه لتنتقل جيناته الوراثية إلى هذا الطفل
بل إنى قرأت فى أحد المواقع لقس يقول أن الله حصل (بطريقة ما!) على الجينات الوراثية المميزة لداود من صلب داود شخصياً.... و الظاهر أنه خزنها فى بنك للخلايا أو الحيوانات المنوية!.... لحين الوقت لنزول إبنه للدنيا فزرع تلك الجينات فى بويضة مريم ليكون اليسوع......
و صباح الخير يا عباسية
يعنى كل شيء قابل للتفسير و كل شيء جميل..... بس مين يصدق!!!!!