السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام علي الهادي البشير سيدنا محمد وعلي آله وصحبه اجمعين :
اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا وجلاء همنا وشفاء لامراضنا وشفعه فينا يوم العرض عليك يا اكرم الاكرمين يا رب العالمين
هؤلاء نخبة من خيرة العلماء والباحثين والدارسين من المستشرقين والاجانب
وتلك اقوالهم المأثورة والمنقوشة في سجل التاريخ
فماذا قالوا عن القرآن الكريم :
( السير وليم موير – مستشرق أيرلندي).
جميع حجج القرآن الكريم طبيعية ودالة على عناية الله بالبشر
(دافيد يوو- باحث أوربي)“القرآن دستور اجتماعي ، مدني، تجاري، حربي، قضائي، وهو فوق ذلك كله قانون سماوي عظيم”
(غوستاف لوبون - طبيب ومؤرخ فرنسي شهير اهتم بالدراسات الشرقية)
“إن القرآن لم ينتشر إلا بالاقتناع لا بالقوة، فاستطاع بذلك أن يجذب إليه الشعوب وتدين به تلك الشعوب”
إن القرآن كتاب سماوي، ولم تكن فيه القوانين الدينية فقط، بل فيه القوانين السياسية والاجتماعية ، وهو اكبر كتاب حوى ما لم يحوه غيره من الكتب”
(بوشكين - أمير شعراء روسيا)
“ما اروع القرآن …!”
(غوته - أشهر شعراء الألمانية)
“أسلوب القرآن وهدفه عظيم ورهيب وسام، ولذا سيظل هذا الكتاب ذا تأثير على مدى الأجيال”
” ( مراشي)
“من يتأمل القرآن يجد أن أساس الإسلام التوحيد وقطبيه التآخي وتحسين شؤون العالم تدريجيا بواسطة العلم. فهذه هي الأسباب الحقيقية لظهور الإسلام
(ريتو نبورث)
“يجب أن نعترف بأن العلوم الطبيعية والفلك والفلسفة مقتبسة من القرآن، فجميع العلماء مدينون له”
(المفكر الغربي سنابس)
“إن القرآن هو القانون العام الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه فهو صالح لكل زمان ، فلو تمسك به المسلمون حقا وعملوا بموجب تعاليمه وأحكامه لأصبحوا سادة الامم كما كانوا من قبل
( المؤرخ الإنجليزي إدوارد جيبون).
• “إن القرآن المجيد هو الدستور العام للعالم كافة، وهو نظام الكون في المعاش والمعاد وبه النجاة الأبدية وحفظ الصحة البدنية والمصلحة العامة والشخصية وما يترتب من الفضائل الأدبية والإجراءات الجزائية الدنيوية”
(الدكتور جرنيه- طبيب ألماني)تتبعت كل الآيات القرآنية التي لها ارتباط بالعلوم الطبيعية والصحية والطبية التي درستها من صغري وفهمتها جيدا فوجدتها منطبقة كل الانطباق مع معارفنا الحديثة ، فأسلمت”
(المحقق البريطاني البروفيسور مونتغمري وات، مستشرق بريطاني في كتابه: محمد في مكة). “إن موقف العلماء الغربيين كان غالبًا سيّئًا لما يتضمنه من إنكار لمعتقدات الإسلام الفقهية. ولذا كانت الدراسات الغربية عن القرآن غير موفّقة حتى من وجهة نظر غالبية العلماء”
“ما يعرضه القرآن من واقع وحقائق متكاملة يعد في نظري من أهم ميزات هذا الكتاب ، والأكيد أن كافة القطع النثرية وما تم تدوينه من روائع الكتابات لا يعد شياً في مقابل القرآن الكريم
(المستشرق الأمريكي واشنطن إيرفنغ في كتابه سيرة النبي العربي)
” كان القرآن أكثر شمولاً وتفصيلاً من الكتابين السابقين – التوراة والإنجيل، كما صحح القرآن ما قد أدخل على هذين الكتابين من تغيير وتبديل
“يدعو القرآن إلى الرحمة والصفاء وإلى مذاهب أخلاقية سامية”