مناظرة بين الشيخ العرعور و الفزازي التي اظهر فيها الشيخ العرعور عدم التعصب انما اثبت فيها غاية الحوار وكان واضحاً فيه خلق المسلم المتادب المرن الذي يتنازل و يتذلل لاخوانه و لو لم يلتزموا بمتطلبات الحوار مطبقاً بذلك قول الله عز و جل
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَخَافُونَ لَوْمَةَ لآئِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ وَاللّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }المائدة54
فجزاه الله خيراً
المناظرة