من المعلوم ان لفظ ابن الانسان او تعبير عن الانسانية بالنسبة ليسوع يقصد به الناسوت لا اللاهوت وهذا ما يؤكده قساوسة النصارى
فى يوحنا الاصحاح 4 العدد 8 (ولكنكم الان تطلبون ان تقتتلونى وانا انسان قد كلمكم بالحق الذى سمعه من الله )
فهل كان لاهوت يسوع يخاطب ناسوته ؟