ياسيدي خدني على قد عقلي ... وسأجاوب على كل نقطة طرحتها ولكن

أشرح لنا هذه النفطة لو لسمحت

أكون في أمرك إذا أرسلتني كالسكة المحماة ؟ لا يثنيني شيء حتى أمضي لما أمرتني به ؟ أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ؟ ، فقال : ( بل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب )

في الأنتظار.