-عام 51م عقد أول مجمع للنصارى برئاسة بطرس حيث تم اعتماد القرارات التي اتخذها بولس (الغاء العهد القديم) (كتاب قصة الفاتيكان)
-عام 168م فرضت بدعة التبتل ( أو الرهبنة) و تم فرضها على اكليروس
روما. ثم تم تعميمها على اكليروس أوربا في مجمع ترانط عام 1546م (دوكين :غدا كنيسة بلا كنيسة )
-عام 325م مجمع نيقيا الاول :ـتأليه المسيح و جعله مساويا للآب (في نظرهم). و تم الاقتراع في مجمع حضره 2048 قسا الا انه لم يوافق على القرار الا 318 شخصا (عبد الاحد داود الانجيل و الصليب).كما تم اختيار الاناجيل المعتمدة و تسمية الباقي ب"سري"
-عام 381م مجمع القسطنطينية الأول : تأليه الروح القدس و جعله مساويا للآب و المسيح. وطبعا النيل ممن قال بالعكس (مهرطقون).
-عام 431م مجمع أفسوس : اقرار صفة الأمومة الالهية للسيدة العذراء.
-عام 451م مجمع خلقودنيا : أدينت خلاله الكنائس الشرقية لاختلافها حول تحديد طبيعة السيد المسيح وتم استبعاد كنيسة الاسكندرية تماما لاعتراضها على السيادة المضفاة على كنيسة بيزنطة.
-عام 553م مجمع القسطنطينية الثاني :ادانة النسطوريين القائلين بطبيعتين للسيد المسيح
-عام 680م مجمع القسطنطينية : ادانة المنادين بطبيعة الهية واحدة.
-عام 787م مجمع نيقيا الثاني :اباحة الأيقونات لأنها" انجيل الأميين" كما قالوا.
-عام 869م مجمع القسطنطينية : اجتمع لادانة البطريرك فوسيوس لاعتراضه على الوهية الروح القدس.
-عام1215م مجمع لاتران الرابع لمواصلة الحرب على المذاهب المنشقة الرافضة للتحريف و لتحديد معنى القربان و تحول خبز القربان و خمره الى جسد المسيح ودمه.
-عام 1414م مجمع كونستانس : لادانة جون هاس الذي كان يعارض فكرة صكوك الغفران و يدين اشعال الكنيسة للحروب و قد تم حرقه حيا.
-عام 1871م ، الكنيسة تفرض معصومية البابا من الخطأ و صوابه المطلق في المجمع الفاتيكاني المسكوني .
-1965م تبرئة اليهود من دم المسيح رغم كل النصوص.
-1965م مجمع الفاتيكان المسكوني الثاني : وجوب فرض الدين الكاثوليكي على العالم أجمع. و الاجهاز على الاسلام تحت ستار حوار الاديان.
-1993م البابا يطالب في كتابه التفسير الديني الجديد أن يتم تقبل و معاملة مضاجعي الذكور بكل لطف و رعاية.


استنتاج : النصرانية (لا ادري لم تسمى عقيدة) هي فكر مفكرين و فلسفة تبني ايمانها على قانون : لم لا و امتد هذا الفكر من سنة 51 و ظل في كل عام يزيد المزيد من ألافكار و الخزعبلات حتى اندثر هذا الفكر عام ..... حيث لم يعد هناك مجال لأفكار جديدة تواكب متطلبات العصر.
و انا أقرا كتاب د. زينب عبد العزيز تنصير العالم وجدت جملة جميلة من حاخام يهودي اسمه :دافيد روزن يقول :ان اليهود لم يشعروا بقلق الامتصاص وهم يعيشون في أرض الاسلام ( حين تحدث كاردينال لوستيجيه عن اعادة تنصير أوربا و تنصير العالم.