السلام عليكم

لا ادري لم ابقيتم الموضوع واقفاً بلا تحريك
............................................................ .........

חִכּוֹ, מַמְתַקִּים, וְכֻלּוֹ, מַחֲמַדִּים; זֶה דוֹדִי וְזֶה רֵעִי, בְּנוֹת יְרוּשָׁלִָם.
توضيح المسألة مرة اخرى, فلنبدأ مستعينين بألله.

חכו لا يهم بألنسة لي ان تترجم الى ؛ حلقه او لسانه ان كانت لسنانه فهي تعني كلامه بألتأكيد.......النبت التي تتكلم استخدمت ضمير للكلام عن حبيبها الذي غادرها , حيث الضمير في كلامة חכו هو الحرف الاخير من الكلمة وهو ال ו وهذا الحرف يقابله الحرف الهاء عندما يكون ضمير في اللغة العربية مثل " كلامه" فألها التي في كلامه هي عين الحرف الاخير من كلمة חכו , والكلم يعلم عندما نريد وصف شخص معين وهو غائب فيلزم اسخدام ضمير الى جانب كلمة المقدمة التي تهيئنا للوصف , كأن نقول , عنده , جماله, ملكه , بيته, الخ جميع هذه الكلمات المضمرة تعتبر المنطلق للوصف فأذا قلنا جماله فسنبدأ بألوصف كأن نقول خلاب او جذاب او منقطع النظير الخ واذا قلنا عنده فسنبدأ بألوصف كأن نقول علم وذكاء وحنكة ودهاء ومال الخ اما اذا قلنا بيته فسنبدأ بألوصف كبير تصميمه ممتاز نوافذه جيله وابابه متينة الخ اما التي قالت חכו فستبدأ بألوصف فتقول מַמְתַקִּים, اي ان لسان او حلق او كلام حبيبي حلوة او جميل الخ וְכֻלּוֹ, מַחֲמַדִּים;وكله مشتهيات اذا كان مشتهيات فأن هذا النشيد كلام جنسي لا يراد منه الا فتح شهيه المرأة للرجل والرجل للمراة وهنا كما نرى هو من يفتح شهوتها لانها تصف كلامه على انه مشهي זֶה דוֹדִי وتكمل الوصف فتقول هذا حبيبي الذي الذي كلامه مشهيات וְזֶה רֵעִי, فتستأنف الوصف فتقول وهذا خليلي وكلمة خليلي في هذه الجملة يجب ان نعيها جيداً فكلمة خليل من ربط الشيء بشيء اخر فيكون بذلك التعبير استكمال للتعابير الجنسية التي في نشيدها فألمقصود كما ارى "عندما انام هو مربوط بي وانا مربوطة به בְּנוֹת יְרוּשָׁלִָם. يا بنات القدس , يبدو ان مثل هذا الكلام متداول في فترة نشيد الانشاد لان الكلام هنا علاني بين البنات فلا خجل ولا حياء الخ