الأختلاف بالرأي لا يفسد للود قضية .

ومن حق كل فرد أن يؤمن بما يريد

فمنا من يرى أن الحوار مع المسيحي مُجدي

ومنا من يرى أن الحاور مع المسيحي غير مُجدي

ولكلاً منا رأيه

وكلنا نحترم أراء بعضنا البعض

وكلها وجهات نظر .

ولكم مني كل أحترام وتقدير