اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Eng.Con مشاهدة المشاركة


أنت عاوز إثبات المسيح لتحريف التوراه من العهد الجديد ؟؟؟؟



الفاضل سنابل الود
تفضل دليل تحريف العهد القديم من العهد الجديد
ربما ليس من كلام المسيح و لكن من كلام منسوب للحوارى الجليل بطرس
16 وَمَا كَتَبَهُ فِي رِسَالَتِهِ إِلَيْكُمْ، يُوَافِقُ مَا كَتَبَهُ فِي بَاقِي رَسَائِلِهِ. وَفِي تِلْكَ الرَّسَائِلِ كُلِّهَا أُمُورٌ صَعْبَةُ الْفَهْمِ، يُحَرِّفُهَا الْجُهَّالُ وَغَيْرُ الرَّاسِخِينَ فِي الْحَقِّ، كَمَا يُحَرِّفُونَ غَيْرَهَا أَيْضاً مِنَ الْكِتَابَاتِ الْمُوْحَى بِهَا، فَيَجْلِبُونَ الْهَلاَكَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ.
رسالة بطرس الثانية الإصحاح الثالث

و مما يثبت أن العهد الجديد يشهد بتحريف العهد القديم وجود التناقض بينهما
أنقل لك مما كتبه د السقار
هل انقطع المطر في السنة الثالثة أم بعدها؟
ويذكر يعقوب في رسالته انقطاع المطر بدعاء إيليا ، وأنه استمر ثلاث سنين وستة أشهر فيقول : " كان إيليا إنساناً تحت الآلام مثلنا ،وصلى صلاة أن لا تمطر ، فلم تمطر على الأرض ثلاث سنين وستة أشهر ". ( يعقوب 5/17 )
والقصة في سفر الملوك وفيه " قال إيليا ..: إنه لا يكون طل ولا مطر في هذه السنين إلا عند قولي " ( ملوك (1) 17/1 ) ثم " بعد أيام كثيرة كان كلام الرب إلى إيليا في السنة الثالثة قائلاً : اذهب وتراءى لأخاب فأعطي مطراً على الأرض " ( ملوك (1) 18/1 ) وفعل فنزل المطر ، وكان ذلك في السنة الثالثة أي لم يكملها كما زعم يعقوب ،بل وزاد عليها ستة أشهر .

من الذي اشترى الأرض من شكيم؟
ومن التناقضات أيضاً ما بين أعمال الرسل وسفر التكوين فيمن اشترى أرض شكيم من بني حمور، هل هو إبراهيم أم إسحاق ؟
فقد جاء في أعمال الرسل " نزل يعقوب إلى مصر ، ومات هو وآباؤنا ، ونقلوا إلى شكيم ( نابلس ) ووضعوا في القبر الذي اشتراه إبراهيم بثمن فضة من بني حمور أبي شكيم ( أعمال 7/15 - 16 ) .
وفي سفر التكوين أن أرض شكيم قد ابتاعها يعقوب لا إبراهيم حيث يقول : " ثم أتى يعقوب سالماً إلى مدينة شكيم التي في أرض كنعان ... وابتاع قطعة الحقل التي نصب فيها خيمته من يد بني حمور أبي شكيم بمائة قسيطة " (التكوين 33/18 - 19 ) .
والخطأ من كاتب أعمال الرسل لأن الأرض التي ابتاعها إبراهيم فهي في أرض حبرون (الخليل), واشتراها من عفرون ، وفيها دفن سارة ، ثم دفن هو فيها كما في سفر التكوين " ووزن إبراهيم لعفرون الفضة التي ذكرها في مسامع بني حث ، أربعمائة شاقل فضة .. بعد ذلك دفن إبراهيم سارة امرأته في مغارة حقل المكفيلة أمام ممرا التي هي حبرون، في أرض كنعان " (التكوين 23/16 - 19). فمن الذي اشترى أرض شكيم، يعقوب أم إبراهيم ؟ .

ففى رأيك الآن
فى التناقضات السابقة
أيهما أوحى به الروح القدس هل المعلومات الموجودة فى العهد القديم أم ما يناقضها فى العهد الجديد ؟
أيهما الحق و أيهما المحرف؟
كما أن إنجيل برنابا توجد به نصوص صريحة يقر فيها المسيح بتحريف العهد القديم حين كان يقول أن الذبيح هو إسماعيل و ليس إسحاق عليهما السلام