هذا ليس حوار سياسي ولا يعبر عن فكر جماعة أو حزب إنما هو تعبير
وإيضاح عما يحدث حولنا فالذى يحدث هو تضيق على الملتزمين
فهذه الطريقة التى تعاملوا بها مع الفتاتين توحى بأنه من أراد الإسلام
عليه أخذ موافقة الكنيسة أولا حتى يسلم وإلا طاردته الأجهزة المعنية!!!
وهذا للأسف يحدث فى بلاد الإسلام!!!!!!!!.
وذلك بالطبع يعرقل إسلام الكثيرين ممن يريدون الإسلام بسبب خوفهم من
هذه الأجهزة المعنية.