شبهة
سبع سماوات:
تُسبِّحُ له السمواتُ السَّبْعُ والأرضُ (آية 44).
وكذلك ورد في المؤمنين 23: 17 ولقد خَلَقْنا فوقَكم سَبْعَ طرائِقَ وفي فصّلت 41: 12 فقَضاهُنَّ سَبْعَ سمواتٍ في يومين وفي الطلاق 65: 12 اللهُ الذي خلق سَبْعَ سمواتٍ، ومن الأرضِ مِثْلَهُنّ وفي المَلك 67: 3 الذي خَلق سبْعَ سمواتٍ طِباقاً وفي نوح 71: 15 ألم تَرَوْا كيف خلق الله سبع سموات طِباقاً .
والظاهر أن محمداً حسب السماء الدنيا هي المركز، ويليها كوكب القمر، ثم كوكب عطارد، ثم كوكب الزهرة، ثم كوكب الشمس، ثم المريخ، ثم كوكب المُشتَرَى، ثم كوكب زُحَل. أما كوكب الثوابت فهو المعبَّر عنه في القرآن بالكرسي، وقال علماؤهم: وكوكب الأطلس هو الذي عبَّر عنه بالعرش المجيد . فدعواه أن السموات سبع وأن الأرض سبع هو حسب طريقة بطليموس التي أظهرت الاكتشافات الفلكية خطأها.
تجهيز للرد
المفضلات