شبهة


أمرنا مُترَفيها ففسقوا:

وإذا أرَدْنا أن نهلك قريةً أمرنا مُتْرَفيها ففسَقوا فيها فحقَّ عليها القولُ فدمَّرْناها تدميراً (آية 16).

مع أنه يقول في الأنعام 6: 131 ذلك أن لم يكن ربُّك مهلكَ القرى بظلمٍ وأهلها غافلون .

فكيف يأمرنا الله بالفسق لكي تكون له ذريعة لإهلاك الناس مع أن هناك من لم يخطئ فيهم؟

تجهيز للرد