من المعروف أن الرسول صلى الله عليه وسلم وإن إختلف معه المشركون فى العقيدة قبل الهجرة ..... ما إنفكوا يدعونه الامين ويأتمنوه على ودائعهم وأموالهم.
وعند هجرته صلى الله عليه وسلم .... حرص على أن يترك الإمام على بن طالب مكانه ليرد الاموال والودائع الموجودة لديه إلى أصحابها.
صدق من سماك الأمين يا رسول الله (صلى الله عليك وسلم).

==========
أما يسوع:
فنراه يحرض أصحابه على السرقه إقرؤا معى:
اقتباس
وَلَمَّا قَرُبُوا مِنْ أُورُشَلِيمَ وَجَاءُوا إِلَى بَيْتِ فَاجِي عِنْدَ جَبَلِ \لزَّيْتُونِ حِينَئِذٍ أَرْسَلَ يَسُوعُ تِلْمِيذَيْنِ 2قَائِلاً لَهُمَا: «ﭐِذْهَبَا إِلَى \لْقَرْيَةِ \لَّتِي أَمَامَكُمَا فَلِلْوَقْتِ تَجِدَانِ أَتَاناً مَرْبُوطَةً وَجَحْشاً مَعَهَا فَحُلَّاهُمَا وَأْتِيَانِي بِهِمَا. ....... 7وَأَتَيَا بِالأَتَانِ وَ\لْجَحْشِ وَوَضَعَا عَلَيْهِمَا ثِيَابَهُمَا فَجَلَسَ عَلَيْهِمَا

صحيح لا نعلم كيف إستطاع يسوع الجلوس على حمارين فى وقت واحد !!!!!! وهذا أدعى أن يكون مثل النكتة البايخه
ولكنه تحريض واضح على السرقه
ونرى فى قصة أخرى فى الإنجيل المزعوم "لمتى" الأتى:
اقتباس
9وَفِيمَا يَسُوعُ مُجْتَازٌ مِنْ هُنَاكَ رَأَى إِنْسَاناً جَالِساً عِنْدَ مَكَانِ \لْجِبَايَةِ \سْمُهُ مَتَّى. فَقَالَ لَهُ: «ﭐتْبَعْنِي». فَقَامَ وَتَبِعَهُ.
والسؤال إذا صدقنا القصة عاليه .... فأين الاموال التى كانت مع "متى" عندما ترك مكان عمله؟
وإذا كان "متى" هو كاتب هذا الإنجيل فعلا .... ألم يجدر به أن يعطينا تفاصيل أكثر عن عمله فى جباية الضرائب .... وبالتأكيد كان لديه اموال كثيرة .... فماذا فعل عندما تبع يسوع؟ وخصا أن الإنجيل مكتوب بصيغة الحدوته أو طرف ثالث ..... هل كتبه "متى" فعلا؟
هل السرقة هى من أسس الديانة النصرانيه؟