إن هذا اللابني آدم وأعوانه ممن عاونوه وشايعوه يريدون أن يغيرون التاريخ ويحرفون فيه فيصبح التاريخ أيضاً محرفاً كما الكتاب الذي جعلوا منه معين للشهوات النفسية الكنسية ظانين بذلك أنهم سوف يعيدون مجد الأقباط الأولين لكن الأقباط الأولون بريئون كل البراءة منهم ومن أعمالهم الشيطانية