البشارة بيسوع
س : من الذي نزلت عليه البشارة ؟
في متى « 1:19 ـ 21 » يوسف
« فيوسف رجلها إذا كان بارًا ولم يشأ أن يشهرها أراد تخليتها سرًا ولكن فيما هو متفكر في هذه الأمور إذا ملاك الرب قد ظهر له في حلم قائلا : « يا يوسف بن داود لا تخف أن تأخذ مريم امرأتك ، لأن الذي حبل به فيها هو من الروح القدس فستلد ابنا وتدعو اسمه يسوع » .
وفي لوقا يقول : « 1 : 26 ـ 31 » مريم :
« وفي الشهر السادس أرسل جبرائيل الملاك من الله إلى مدينة من الجليل اسمها ناصرة إلى عذراء مخطوبة لرجل من بيت داود اسمه يوسف ، واسم العذراء مريم ، فدخل إليها الملاك وقال سلام لك أيتها المنعم عليها ... وها أنت ستحبلين وتلدين ابنًا وتسمينه يسوع » .
س : لمن ظهر الملاك وبشر بالميلاد الأعجوبي ؟
متى يقول : « إلى يوسف » الإصحاح الأول « 20 – 21 » .
لوقا يقول : « إلى مريم » الإصحاح الأول « 26 – 28 » .
س : لأي هدف كانت البشرى ؟
لوقا يقول : « لإحاطة مريم علمًا بالأمر السماوي الذي اخترت هي له من دون النساء ليكون في زعمهم ابن الله الذي يملك بيت يعقوب إلى الأبد » « لوقا : 1/26 – 33 »
متى يقول : « لتهدئة شكوك يوسف ويحترم عفة مريم ... » « متى 1/18 – 20 » .
س : هل حدثت البشرى قبل أو بعد الولادة ؟
لوقا يقول : « قبل » لوقا « 1/ 26 – 31 » .
متى يقول : « بعد » متى « 1/20 – 21 » .
س : من الذي أبلغ أهل أورشليم والملك هيرودوس بمولد المسيح ؟
متى يقول : « المجوس » « 2 : 1 ـ 3 » .