للاستاذ السيف البتار افتح الموضوع علشان نعرف نرد

[السيف البتار]

اقتباس

طيب ممكن حضرتك او اى اخت من الاخوات تشرحلى الحديث ده

جاء الأسلمي إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فشهد على نفسه أربع مرات بالزنا يقول اتيت امرأة حراما كل ذلك يعرض عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فأقبل في الخامسة فقال له أنكتها ؟ قال : نعم ، قال فهل تدري ما الزنا ؟ قال : نعم ، أتيت منها حراما مثل ما يأتي الرجل من أهله حلالا قال . فما تريد بهذا القول قال . أريد أن تطهرني فأمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرجم الراوي: أبو هريرةخلاصة الدرجة: صحيح

وتقولى نشيد الانشاد ايه يا عم فى انتظار الحذف وعلى فكره كل ما مشاركه ليه بتتحذف ده بيقوى موقفى

يا عزيزي ، إن كنت تؤمن بما جاء بسفر نشيد الانشاد مع شرح ووصف مفاتن المرأة التي تُثير غرائز القارئ جنسياً من ذكر أو انثى لمجرد أن هناك حديث لرسول صلى الله عليه وسلم يسأل فيه الزاني عن صدق اعترافه بواقعة زنا بكل جوانبها لأنه سيموت رجماً [فيا للهول]... فالعيب فيك وليس فينا لأنها حياة شخص وأن كلمة "أنكتها" ليست مُثير للشهوة كحال نشيد الانشاد.

كما ان الكلمة ليست خارجة عن نطاق اللغة ، فقبل أن تُعلق على الكلمة يجب اولاً أن تبحث في لسان العرب وجودها من عدمه .. ويمكنك الرجوع لحرف النون كلمة نكاح كتاب لسان العرب .... فالرسول :salla-s: لم يسُب بها لنعتبرها لفظ خادش ... بل لم يكن ينفع فيه غيره لأن الكلمة صريحًة فى التعبير عن الجماع .. فلم يكتف الرسول :salla-s: باقرار المقر بالزنا بل استفهمه بلفظ لا اصرح منه في المطلوب وهو لفظ النيك الذي كان صلى اللّه عليه واله وسلم يتحاشى عن التكلم به في جميع حالاته ولم يسمع منه الا في هذا الموطن ثم لم يكتف بذلك بل صوره تصويرًا حسيًا ولا شك ان تصوير الشيء بامر محسوس ابلغ في الاستفصال من تسميته باصرح اسمائه وادلها عليه‏.‏لان الحاجة هنا داعية للتصريح حتى يتبين الامر جليًا، ولان الحدود تدرا بالشبهات‏.... فلفظ (أنكتها) هو صريح ولا كناية فيه وفي مثل هذه المسألة الشرعية يكون سؤال القاضي والحاكم بالألفاظ الصريحة ولا يكون بالكنايات لأن الجاني سيقتل رجماً .


الآن حضرتك هربت من سؤالي الذي يثبت أنك وثني

ممكن حضرتك تثبت لنا ان المسيحية دين سماوي وليس دين بشر ؟ بالدليل لو سمحت